على مسرح المتنبي

[أحمد رشاد]

حنين عمر
نص يحلق في أجواء شعره الإبداع
لك الشعر قبعة فخر وندى

 

[عبدالله العويمر]

حنين
تُحَلّقِين َ عَالِيَا ً

 

[محمد مهاوش الظفيري]

فقط لا غير
حينما ألمح اسم حنين , أجد أن وراءه حكاية لا تنتهي من السحر البياني البديع

تبدأ بالجمال , وتنتهي بالعذوبة

 

[حنين عمر]

الاستاذ جرير

شكرا اولا لمرورك الذي أضاء...
أما ثانيا : فالويل هنا من سبيل السخرية فقط والدعابة لأنه نص كان موجها للقراءة على منصة أمير الشعراء حيث أقصد النقاد الخمسة...

تقبل تحياتي

 

[حنين عمر]

اخي الكريم اكرم التلاوي

عهميق تقديري لمرورك هنا و لمتابعتك

تقبل تحياتي الملونة

 

[محمد القواسمي]

حنينْ


ساقولُ لكِ سرّاً


الآنَ مررتُ هنـا ، ولمّا قرأتُ الكلماتْ الاولى المهداة الى من لا يحبّ الجنيّات
إقشعرّ بدنـي إذ ألقتْ الي الكلماتُ شعوراً بالبردِ مذ سمعتها في أمير الشعراءْ
كانت الشاعرة رائعة الهمسِ والفكرة ،

أمـا وأنتِ هنـا بيننـا !!

تخونُ الكلماتُ عاجنُهـا ، صدّقيني

لكِ من الوردِ كلّه ، والعبقُ حرفكْ أنتِ

ما زلتُ مصدوماً حقّاً

 

[حنين عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب نبهان

..



ظننتُ - من قوة النص - أنَّ المتنبي صاحبه !


لم أكن أتوقع أنْ يكون هذا النص بقلم شاعرة


وحقًّا شاعرة !


لله درك


..

كم أنا ممتنة لك أخي صهيب على هذه المجاملة المبالغة في رسم الإبتسامة

ملاحظة : لو سمع المتنبي هذا لحقد عليذ أكثر بالتأكيد لانه لا يحب الجنيات !

 

[محمود عثمان]

مرحبا بحنين والشدو الحنين الذي استمتعنا به عبر قناة أبي ظبي وفي مسرح البابطين

لك مني كل ود وتقدير لموهبتك يا حنين

أما عن القصيدة فقد بدا لك الرأي من خلال ما أسلفت


وذكرتني بقصيدة لعبد الله البردّوني يحاكي بها أبي تمام

يقول في مطلعها :
ما أصدق السيف! إن لم ينضه الكذب وأكـذب السيف إن لم يصدق الغضب



بـيض الـصفائح أهـدى حين تحملها أيـد إذا غـلبت يـعلو بـها الـغلب



وأقـبح الـنصر... نصر الأقوياء بلا فهم.. سوى فهم كم باعوا... وكم كسبوا



ودي وتقديري