[ .. أشياء من رحم الجبل .. ]

[سلمى الغانمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

سلمى الغانمي

اهلاً بك بما يحمل قلمك من الروعة

مصافحة بديعة تجعلنا ننتظر الآتي فلا تطيلي الغياب


شكراً تليق بحضورك

أخجلتم الشذى في ترحيب سماواتكم التي تمطر عطور
باقات ورد تتشرنق شكر و ترحيب بمن حضر على حافات السطور

.
.

 

[سلمى الغانمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

سلمى الغانمي ...




أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...




أشياءٌ ولدت بتفردٍ و براعةٍ و إتقان ... و انتشرت بمعيتها طلائع [ الشذى ] الدافئة ...










سلمى ...

نبضٌ مخملي الملامح رقيق ...

خبر المساء الذي حضر بك عمق أجلال
آيات الود تتكلم عني أمتنان وحفاوة ترحيب
يا مرحبا ًوحيهلا ؛!

.
.

 

[سلمى الغانمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون الليل

سلمى الغانمي..

للابداع صور فانا اجد رائعتك من ضمنها

خيال رائع... ووصف اّخاذ .. تسلسل سلس

اروينا من حروفك الرائعه

فكلي شوق لقراءه جديدك ..




اهلا بكـ...

انتظره الشتاء
ذاب ولم يحضر

سكون ليل
لسكونك عشق في ذاتي
لذلك كوني بالقرب تملئيني
عذوبة آخرى

.
.

 

[سلمى الغانمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

سلمى الغانمي

أهلا بك في أبعاد ،
عِداد ما عطر حرفكِ المدى ،


لأن القلم على فوهة ذكرى وحنين لـ صباحٍ مُكتمل
يَكتب بـ تجلي مُدهش

وليكن رحم الجبل ،
أقوى بـ أشياءه






كُوني كما يشاء الفرح

بعثر الماضي
لما تتركه في رحيلك
ينبش ذاكرتي ؟

عائشة المعمري
لك ِما حول الخليج يجمع اللؤلؤ لعنقك ِ
شكر الملايين لحفاوة ترحيبك ِ

.
.

 

[سلمى الغانمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

العنوان كان قويا .. ومعبرا .. يرسم لوحات تحليلية في النفس حين قراءته .

استخدامك للفظ ( صدقني ) جعله له صدى عاطفيا مؤثرا .. وتكراره زاده وهجا وعاطفة .

يا أنت .. كان أيضا لها صدى .. من حيث إنكارها .. بدون توجيه مباشر إلى الذات ..

أما يشعل قناديل الهموم .. فجاءت مباغتة حين قراءتي .. فتعودنا اشعال القناديل للفرح .. فحين تكون للهموم .. تستثير القارئ وقراءته ..

عفوا أيتها الفاضلة .. نسيت أن أرحب بك هنا في أبعاد ابداعك .. أعذريني على القراءة .. ولكن هي تكون كذلك للنصوص التي تلامسني وتروق لي .. حظا موفقا في ابعاد ..

تحياتي وتقديري

راق لك الفرح
فـ تحليلك للحروف عجز الشذى عن بحث أجمل أطياب عبقها
لا عذر يكفيني من ذلك أسما ًازدان به متصفحي
فتشرنقت الورود مساء و مات الصباح أحتجاج

مرحبا ًألف وشكرا ًمليون

.
.