خارج حدود الحب .. !!

[صالح العرجان]

نظرت كيف كان الأمر في البدء
ثم تسللت عبر تلك البهجة التي تستهلك الحياة
حتى وقفت على فعل الأشياء بعكسها
لـ أجدني أعانق سماء العطر وعاصمة الحب باريس


عفراء السويدي
موكب ملكي هكذا هي حروفك

رد ود

 

[عفراء السويدي]

الندى ..

في عمق الدهشة .. قطف لي الأماني وأهداني النجوم ..
كنت أتخلل مساماته وكان موجوعاً بخيباته ..
يخاف الحب .. وفي أعماقه يهواني ..
تناقضات يحياها ..
ولاأملك إلا ان أرضخ له ..!






غاليتي ..
أسعدتني مشاعرك ..
شكراً لكِ ../ لبصمتك ..
ممتنة وأكثر ..










صباحكِ حلواً بطعم السكر ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

’’ عَفْرَاء ’’
بَين أصَابِعُك تَقْطُن فُصْول مُمْطِرة ..تُنْجب عُشْباً مُشْمساً ..وَأطْفالاً يُلَقْنُون الْعَالِم
كَيف يُجُغرِف رُوحه على خُطى تُؤمن الْحُب لِلْكَائِناتِ أرضاً وَسماء
../ وعلى امتدادِ جهاتٍ أرْبع ,

 

[عفراء السويدي]

د. فيصل ..

أتوقف عند الحد الفاصل بين الحياة والموت .. أنفاسه ..
وأبتهل للآتي لقاءاً دون فراق ..
وأنتظر إطلالته ..!




د. فيصل ..
ممتنة لبصمتك ،
شكراً لك ../ لقلبك ..







مساؤكَ رضا ..

 

[عفراء السويدي]

قايد الحربي ..

أتسلل إلى كل تفاصيل نهاره ..
وأقف مساءاً على شرفة موعده ..
أرسم شكل اللقاء داخل حدود الحب ..
وأتبسم له ..!





قايد ..
أسعدتني بصمتك ..
شكراً عميقة ولاتكفي ..
مرحباً بك أكثر ..










مساؤكَ رضا ..

 

[سعـد الوهابي]

[

من نبضة الإحساس الأول إلى تعرق الموعد بـ زكي لهفتها ، شوقها

توقها ، وثورتها الداخلية منه إليه . .

ترى في ذلك الإحساس غموضاً لاتكتشف كنهه لأنها تعيش حالة

اللاوعي في الحب . .

في حالة اللاوعي تمضي بإرتعاشات العاطفة الجياشة و الإحاسيس الثائرة

خارج حدود الكون / العقل / التفكير لـ تصنع من لحظة اللقاء تلك لحظة تاريخية

تختزنها في ذاكرة قلبها المملوء به وبه فقط . .

ترى في تلك اللحظة الموشومة بالحب المشتعل كل أنواع الجمال

التي مرت بها في طيلة لحظات حياتها . .

وكأنها جمعت لتلك اللحظة

وتكمل غرقها به وغرقه فيها . .

الحب لايعترف بالحدود لذا هي ترى أن

تأطير الحب في بعض الاشياء اللامحدودة دلالة تشير

إلى ماتؤمن به لا ماتقوله . .

السماء / الأرض / الحياة . .

هو كل هذا وأكثر . .

وتنزوي في ركن نبضها الحزين في حين ذكرى

فقده / بعده / غربته بعده . .

هي تعلم عن حجم حبه المتعاظم في صدرها

حد انها المعجونة بكل أنفاسه ، همساته ، حركاته ، وسكناته

تختلف معه بقدر تشابههم في النبض المشتعل والرغبة الملحة

ويتفقانا على البقاء في عالم اللاوعي وبلا حب هذه المرة . .

الـ بلاحب هذه هي عالم حب آخر ولكن بحدود

ماتريده وترغبه وتحتاجه وتسعى إليه . .

كل هذا اللاحب في نظرها مجرد حلم بـ لحظة قد تأتي وقد لاتأتي . .

ولكنها تؤمن به حقيقة لاتقبل التبرير أو النقاش

أنها منه وإليه حتى وإن اختلفا سيتفقان حتما

على أن الحب لايعترف بالحدود

فما بـ خارجه هو داخله بلا توقف . .

تمازج تتلاشى معه الحدود والمسافات

لـ تحيا بـ حلمٍ يأخذها إليه

حلمٍ بنبض مشتعل

وإحساس متمرد

وحبٌ عميق . .


سيدتي القديرة

" عفراء السويدي "

خارج حدود الحب في اللاوعي

كان هذا النص المبني على أمنية / حلم

ينبض بالحب ويلغي حدود الحب

ويرمي نظره بعيدا حيث لذة اللقاء

وعذوية الهمس

تأتين مشرقة في كل مرة

لله درك وسلم فكركِ وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . حدودية )

سعـد

 

[مروان إبراهيم]

:

مُدهش هَذا الخلق حينَ لا ننسى تكوينه !

فِيْ كُل قطعة حلوى .. حنجرة وَ وردة وَ هواء وَ ختم فِيْ داخله [ أحبك ] !

يَا عفراء ،

قرأتها وَ أنا أحمل حقائبي لـِ السفر .. فكانت رحلتي !

 

[عفراء السويدي]

عبدالله بن زنان ..

أزخرف الموعد ..
وأثب فوق الحدود التي رسمها بعناية ،
وأجدني في حضن الحب .. أواسي خيباته ..
وأرنو للآتي ..!




أقيم ثورة الحب وأعلن خضوعي عند حدود ..
وأنسّل إلى روحه .. ويغض الطرف عني ..!






عبدالله ..
مفعٌمٌ بالضوء أنتَ ..
شكراً عميقة ولاتكفي ..









لكَ المساء ..