هـــــــ ز ا ئـــــــــــ م

[أصيله المعمري]

أميره
في نصك أنثى تروق لي كثيراً
بها من الضعف والكبرياء
والهزائم
والانكسار
الذي يعجبني في نصوص الكاتبه العربيه


شكراً أميرة

 

[فاتن حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان العنزي

قرأت هنا يأس محبط

امنيات على شفاه الاحرف

حديث نفس
خلجات

الاميره

سمو حرفك يغنيني عن العبث مع ذاتي لاخترع حرف جديد

دمتي بسمو

سليمان العنزي

الحزن فينا عاطفة نابضة من القلب

تسير معها خطانا مهما حاولنا الهروب منها

في كل خطوة نلتمس ضوء شمس

تدفقت هنا حروفك لتمنح نسيم ممتزج بشعاع انار متصفحي

لك باقة من ياسمين في صباح ندي

 

[فاتن حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالمسا

,’

,’

أميرة السراب
تعزفين ..
على أوتار الابداع
كما لا يعزف سواكِ
تملكين قدرة فائقة
على سلب الذائقة
نحو جمال حرفك
وعذوبة فكرك


دمتِ بهذا التألق
ودمتِ بالقلب

سحر المسا

كلماتك غمرتني بجمال صدح في المكان

أي سحر في هذا الصباح تذوقته؟



شكرا0000000000 لجمال اناقتك

 

[لمى الناصر]

ما بالك أيتها الأنثى تغرقين بيأس الأرصفة

وتبحثين عن كوكب انتماء الحزن في بوتقتك؟

حرف رائع برغم حزنه.

 

[صُبـــح]

أميرتي ..


الهزائم تتساءل عن نفسها وتجيب :

ما الذي ينهيني ؟
ما الذي يعنيني ؟
ما الذي يقولب نصفي لانتصار ؟!

أن أنام وتنام بي هوة الماضي والخيبات التي تكبلّني !


أميرة سراب ...
رائحة الأطياب هنا فائقة ...

 

[فاتن حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

الأميرة : أميرة

ليس من الطريق أمام : المقنعات من الوجوه
إلى الصمود و الــ دخول في : لغة الذكاء
أما أن نحمل ما لا يستحق أكثر من حقه
س يزييدنا قهراً و إحباطاً

ما زال : العيد : يناديك
كوني أميرة ...

رائعة في كل مرة ... تقديري


:
:

م0 عبدالله

أما أن نحمل ما لا يستحق أكثر من حقه
س يزييدنا قهراً و إحباطاً

ليتنا نحمله بارادتنا!!

لكنا في غنى عن هذا الثقل

استاذي القدير
باقة من ياسمين لمساؤك
محملة ببطاقة شكر وتقدير لعبق مرورك

 

[فاتن حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

أميرة سراب

عندما يستطيع الحرف تحديد مكان الألم

حتما هو قد تماثل إلى جرح قادم


كوني بخير يا أميرة



رد ود

صالح العرجان

حتما

وحتما

وحتما

حين يلامس حرفك اي الم سيكون هناك الشفاء

ودي ووردي وتقديري لك

 

[علي أبو طالب]

هزائمنا الواقعيّة، تأخذ بثأرها أقلامنا. إذْ نعترف بها، فترفعنا الكتابة !
وكم تمتح النّفس من (الضّاد) مُضادّاً حيويّاً لها لئلاّ تفضح قسوة الحياة سرّ تشظّيها اليوميّ !
وتمنح الكاتب قوّةً حِبْريّةً يكتب بها وجهَ الحقيقةَ بصدقٍ وبساطة واضحة البوح كما فعلتِ - أيّتها الأميرة، فكانَ سرابُكِ ريّاً كما قَطْرات السّحاب!

أُهنؤني بتلاوةِ أسطُرِك.. وأشكركِ كثيراً.