عدت لقراءة متأنية كما وعدت ..
أنا لست ضد العلم و الاختراعات و الاكتشافات
و لكني ضد تغيير طبيعة أوجدها خالقها الذي ـ سبحانه ـ يتجاوز بعلمه علمنا إلى ما لا علم لنا به ..
تكوين الأرض الداخلي و إن قام بدراسته الجيولوجيون لمئات السنين قد لا يكون ما توصلوا إليه ذرة من طبيعته ..
و كل ما يتدخل في طبيعة الأشياء و إن كان له إيجابيات من ناحية .. فإن له آثار جانبية ما لا نستطيع بعد ذلك تداركه ..
كالأدوية ـ مثلاً ـ التي تتدخل كيميائياً في طبيعة جسم الإنسان .. قد تكون لها قدرة علاجية من ناحية و لكن لها آثار جانبية كثيرة ـ قد لا يكتشفونها إلا بعد خراب بومباي

ـ
م. ماجد / شكراً على هذا الموضوع الرائع