مَاذا تَقْرأ الآن ؟؟

[جليله ماجد]

الندى / ندى...
من القلب شكراً جزيلاً لإثرائكِ هذا الموضوع.. 💕

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

-
____
-

ماذا تقرأ ؟
اقرأ شامة فوق ثغركِ ، في الجهة اليمنى ، فوق الشفّة العليا ، بمقدار قصيدتان إلا ثُلثْ !

هكذا يتحدث المطر / سعيد الموسى
هكدا يحول الموضوع إلى عطر

 

[جليله ماجد]

كيا / حيث يغني جراد الماء




تأليف :ديليا أونيز
لا أعرف كيف أعبر عن هده الرواية سوى أنها غريبة.. بداية الرواية طويلة و بها العديد من التفاصيل الدقيقة جداً.. حسناً.. الرواية عن فتاة اسمها (كيا) أو كاثرين تركتها الأم و مات الأب بسنوات قليلة بعدها.. و بقيت هي لوحدها حتى لقبها أهل القرية بفتاة السبخة الرواية عن فترة الستينيات في كارولاينا الشمالية بالولايات المتحدة الأمريكية حيث لا زالت بها صبغة التمييز المعروفة.. لماذا في داخلي مشاعر مختلفة لهذه الرواية؟ في بدايتها كانت مملة و بها الكثير من التفاصيل عن الطبيعة التي لا تعرفها إلا عالمة فتركت الرواية و تحريت عن الموضوع فعلاً إنها عالمة أحياء تجرب الرواية و يبدو أنها نجحت فيها ثم صارت الرواية أكثر جمالاً بتتابع الأحداث و تحولت إلى رواية جريمة.. نعم هناك جثة فمن الفاعل يا ترى و لم اتهموا (كيا)؟ و هل ستنجو من السجن و الموت؟ اقرأ هذه الرواية فهي جميلة صادمة و غير متوقعة الجمال..

للأسف لم أجد الرواية على الانترنت من أحب مراجعتي فليشتريها فهي متوافرة في المكتبات الكبرى

 

[سيرين]

أطفئت الأنوار، وتكلم «بيتهوفن»... إنه لا يتكلم كيفية الناس؛
لكنه يقيم من الأصوات عالما، لا تدخله ولا تسكنه غير الأرواح الخيرة المهذبة!...
وتحددت أركان تلك «السمفونية» ووضحت اللأذان والأرواح: هيكلا عظيما،
مشيا على أعمدة نورانية؛ من أنغام آلية، وأصوات آدمية!...ولم يتمالك «محسن»، وأخذته رجفة،
وتصيب جبينه بالعرق، نشوة علياء عندما ارتفعت الأبواق النحاسية إلى جانب صيحة «الكورس»:
«قفوا متعانقين !..
أيتها الملايين من البشر !...
أيها الإخوة !...
ان فوق النجوم أبا
حبينا إلى كل القلوب ... »
ولبث الفتي: مشدود الأعصاب، متقصد الجبين؛ في شبه ذهول حتى عزف الى «أليجرو» الختامي،
والتقت أصوات الرجال و النساء بصوت «الأوركستر»!... فكأنما أستار السماء قد انفرجت ليصل
إلى آذاننا غناء الحور والملائكة، مجتمعين في جنة الخلود يلقون نشيد الفرح، ذلك القبس الإلهي،
فرح الأنفس التي تعيش في «الله» !...”
― توفيق الحكيم, عصفور من الشرق


\..

 

[ميساء محمد]

من قرية عين حوض أطلُّ عليكم،القرية التي حوت الأربعين جيلا من الفلاحين،بينما كان ينام العالم كانت تحكي لي آمال قصّة الاحتلال الإسرائيليّ،بدءا من نكبة عام1948..ومع بدء سردها الحكاية لي كانت ترتسم في ذاكرتي ملامح لفلسطين الأبيّة، وكنتُ حينها..مواطنة فلسطينية،كنت مهاجرة،ثمّ مشردة ،وأخيراًفدائية،وبينما كانت آمال تُتابع سردها الحكاية كنتُ أستنشقُ هواء فلسطين النقيّ المحموم بأشجار الزيتون والياسمين،وكنتُ أتأمل خضرتها وطبيعتها..لكنّي شردتُّ قليلاً عن بعض تفاصيل ما حكتْه لي آمال،وحتّى أستردّ شرودي،سأواصلُ تأمّلي وسأصلّي ليُعجّل الله بانتصار فلسطين وإبادة الاحتلال الصهيونيّ..

 

[علياء]

 

[سليمان عباس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

[ سليمان عباس ]

لم يتوانى هذا الرجل عن خدمة أبعاد أبداً .. يظل يقدم ويقدم ، هو يحب المكان ويحب من فيه
سليمان قيمة وكنز أبعاد ، ردوده دائماً وروده ، وجوده دائماً يفيض بجوده وكرمه ..
شكراً أبا حمزه " شخصياً أشكرك شكر آخر على دعمك لي في الشعبي ، أنا لاأنسى الكرم ياسليمان "
شكراً معطّره ..

اقرأ هذا الجمال الذي يكتبه سعيد ليس لأنه في سليمان فقط ولكن لأن موضوع (قبلة شكر و عرفان )
موضوع نقي فتحت فيه نوافذ قلب سعيد لتطلق عبيرها من الداخل للخارج
بجميع الاسماء التي فيه كنت اريد الرد خلف كل اسم ذكره سعيد ولكن وجدت ان النافذه مشرعه لتطلق الجميل
فأحببت الا اقاطع النسيم الصادق
شكرا لك يا سعيد ومن قبلك اشكر ابعاد الذي عرفني على جميع من ذكرت وستذكر

 

[بعد الليل]

يستحق القراءة
وستستمتع به وأنت تردد و تبتسم:
😊 أجل هذا ما يحدث !

اوقاتكم متعة القراءة 🌸