تجاربك . . . خبراتك . . . فائدتك

[كريمه السالمي]

لاصرت فاقد
‏لك حبايب
‏وسهرااان
‏إدمع بـ عين وخل
‏الاخرى تكااابر
‏عشان ماتشوه
‏ملامحك الأحزان
‏نصفك حزين
‏ونصفك
‏انسان صابر

....

 

[نواف العطا]

السطر مدى فيه الفكر مِداد والأثر للدهشة .



#نواف_العطا

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

علَّمَتْني التَّجربةُ أنَّه لا يَحْسُنُ استعمال البلاغة مع عجائز النِّساء، فإنَّهُنَّ يَحْسَبْنها غَزَلًا... فمَنْ كَتَبَ لإحداهُنَّ فلا يَجْعَلنَّ كتابَهُ مُتقدِّمًا في الأدب بَلْ مُتقدِّمًا في السِّنِّ...

الرافعي

 

[نواف العطا]

الرحابة والقبول هما أساس لدوام أي تواصل ففي اللحظة التي يلاحظ بها الثقل وعدم التقبل يكون الصمت أوجب والرحيل أجمل .

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

الجميع يحبونك قويّاً حتى تضعف
و بعدها لن يحبّك أحد حتى تقوى

 

[نواف العطا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

الجميع يحبونك قويّاً حتى تضعف
و بعدها لن يحبّك أحد حتى تقوى

وهناك من يحبك ويقويك بل ويبعث في دواخلك الإصرار والعزيمة على النهوض والعودة لما كُنت عليه أما من أحبك لحظات قوتك فإن خوفه من يوهمه بذلك الزيف المسمى حُباً .
أسعدك الله وحفظك من كل سوء .

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

وهناك من يحبك ويقويك بل ويبعث في دواخلك الإصرار والعزيمة على النهوض والعودة لما كُنت عليه أما من أحبك لحظات قوتك فإن خوفه من يوهمه بذلك الزيف المسمى حُباً .
أسعدك الله وحفظك من كل سوء .

المفترض كما تقول
و الواقع الحالي كما أقول

لعلّ الحرب لم تترك للخير يدا بيضاء


لَم يَبقَ في الناسِ إِلّا المَكرُ وَالمَلَقُ

شَوكٌ إِذا لَمَسوا زَهرٌ إِذا رَمَقوا

فَإِن دَعَتكَ ضَروراتٌ لِعِشرَتِهِم

فَكُن جَحيماً لَعَلَّ الشَوكَ يَحتَرِقُ

و مع ذلك :

من يصنع الخير لا يعدم جوازيه
لايذهب العِرفُ بين الله و الناسِ

 

[نواف العطا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

المفترض كما تقول
و الواقع الحالي كما أقول

لعلّ الحرب لم تترك للخير يدا بيضاء


لَم يَبقَ في الناسِ إِلّا المَكرُ وَالمَلَقُ

شَوكٌ إِذا لَمَسوا زَهرٌ إِذا رَمَقوا

فَإِن دَعَتكَ ضَروراتٌ لِعِشرَتِهِم

فَكُن جَحيماً لَعَلَّ الشَوكَ يَحتَرِقُ

و مع ذلك :

من يصنع الخير لا يعدم جوازيه
لايذهب العِرفُ بين الله و الناسِ

الحرب مقلقة وفيها من الهلع المفضي للتيه والعشوائية
ولكن من ثبت يقيناً سيتجاوزها كما كان دون تصنع أو إنحدار
الدنيا لا تخلو من النوعين ولكن الفارق في الكثرة والنُدرة
أعاننا الله على الخير ووفقنا لكل ما يحب ويرضى .