ما عفـَا عنـْها الحنــين ..!

[العـنود ناصر بن حميد]

هذا النص كما الحُلم
الغيد
التحليق مع حرفك متعة كبيرة
.
.
مَا تمَنيْت امْسك إيْديْن السَحَاب !
كَان كلّ الحلْم / تمْسكنِي ( يدْك )

جميل كل هذا البياض
لكِ السلام

 

[فهد مفلح]

الغيد للأبداع وقفه
,,,,,

يَالليّ خَذت الوَجْد مْن بيْن القرَاب = خذْ مَعَاك ( العُوْد ) بَسْكن ْبجْسدْك
دَام مَا بَاقِي بْصمْتِي صُوْت / بَـاب = غيْرأدَوّر خَلْف ( ضَوّه ) مَوْعدْك !


صح لسااااانك
تقبلي مروري

تحياتي لك

 

[سلطان العتيبي]

تبارك الله !
القراءة هنا تستحق الكثير من الوقت

لاشيء غير متابعتي لهذا القلم

شكرا الغيد

 

[ماجد العيد]

صور النص .. تجسيده .. تجسيمه .. رونقه و صوته ..

في هاتين الراحتين شعر و شعور بالغ أختي الغيد ..

و الخاتمة كانت معتقّة بالإحساس ..

هنا الإرتواء و كفى ..

شكراً أخيّة ..

 

[سالم المناعي]

ماتمنّيت امْسك إيدين السحاب !
كَان كلّ الحلْم تمسكني ( يدك )


الله عليك يالغيد

اعجبني هذا البيت كثير

ونفس الوقت هو الحلم الذي صاغ هذه القصيدة فألبسها ثوباً من الآمال والطموح والتمني



عمر عمري ما أحس الترْح / تاب
لين ينصفني نصيبي وأحصدك

لا يتوب .. فهذه هي الروح والطقس المناسب لبقاء الأمل حيا

ولا يتوب

فنحن متشوقين للمزيد














تحيتي وتقديري

سالم المناعي

 

[خالد الداودي]

يا غيد
هذا النص جميل للغاية
لربما اجمل ما قرأت منذ يومين

به الكثير من الروح
اقف هنا مراقبا تلك الروح المتسللة من الباب على هيئة ضوء
ادخل معها من حيث لا يدخل الباقون
لأترك هيئتي


في ردٍ بسيط كهذا
مبدعة انت
والافق شاهد

خ

 

[ميــرال]

اشتقت لحرفك ياالغيد