إغراء مزيف .. /

[عائشة العريمي]

الموضوع جدا جميل ولفتة جميلة منك يا عنى
في النهاية ان لكل فتاة لها حرية ان تضع اي صورة مناسبة له
وهذا يعتمد ع خليفتها الاسرية والاجتماعية .

 

[غنى طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطر الندى

الموضوع جدا جميل ولفتة جميلة منك يا عنى
في النهاية ان لكل فتاة لها حرية ان تضع اي صورة مناسبة له
وهذا يعتمد ع خليفتها الاسرية والاجتماعية .

أختصرتِ المقصود بسطرين من ذهب
ممتنه لك يا راقية و بوركت كل خطواتكِ بالفرح

 

[عبدالإله المالك]

الموضوع حِوارٌ مقاليٌّ .. ولا يستدعي أنْ نُعَلِّمَ الناسَ التراتيل في صَلاواتِهَا.
ومن لا يعجبه شئٌ قد يعجب الآخرين..

خذ ما يعجبك من موضوع ما أو نقاش ما أو صورة رمزية ما ... ولا تحاكم الناس في ما هو داخل كنه نواياها، فالله كفيل واعلم بذلك. ثمَّ أن وجهة النظر المنبثقة من بيئة قد عاش فيها شخصٌ ما، قد لا تكون عين صواب العقيدة التي نطمح إليها.

مثال: كلنا يذكر القذافي وملابسهُ المزركشة بألوانها وأشكالها الغريبة، فقد ووقف عليها علماء النفس تحليلاً وخرجوا بنتيجة واحدة تدلل على مرضه النفسي المزمن. وهذا يتناسب مع الصورة ذات الألوان والمساحيق. لذا كل صورة رمزية لها دلالتها الرمزية التحليلة المستقلة بذاتها، والتي قد تحتاج معرفة أكثر بصاحبتها من خلال قراءة متمعنة لمواضيع وردود مداخلات صاحبتها بصورة تحليلية منهجية أقرب لسبر أغوارها وكشف مكنونها الذاتي.

فأرى أن من تضع صورتها الشخصية --واسمها كذلك- وفقاً لما تنبثق منه من أعراف وتقاليدَ وقيم، لأنسانة ٌ شفافة ٌ وواضحة ُ الهدفِ فكأنّها تقولُ: هذا أنا لا زيف ولاريب ولا ميل .. لا كذب ولا ازدواجية في المعايير, وهي تثقُ فيما تكتبُ وصادقة فيه، ومن جهةٍ أخرى تحترمُ القراء الذين تكتبُ لهم. أما ما يشيعُ في هذهِ الأيام من كتاباتٍ تحت اسماء مستعارة وصور ملفقة هُنا وهناك فهو تعبير لاشك فيه عن جملةٍ من العقد النفسية والاجتماعية والابداعية التي تتشكلُ في دائرةِ الخوف بمختلفِ أشكالهِ، فالمبدعون على مرِّ العصور لم يستخدموا هذه الأساليب وإنما كانوا يكشفون عن وجوههم وينحتون اسمائهم على صخرة الخلود.

إن أوَّلَّ ما يقتضيهِ الابداع هو حرية الرأي والمعتقد والرؤية، وحرية الرأي واحترامه حتى ولو كان مخالفاً لأهوائنا ورغباتنا، لأن هذا الاختلاف هو عينُ التنوع ِ في رحلةِ البحث عن الجديد والمميز، ولو كانت الثقافات والفنون على رأيٍّ واحدٍ ولون ٍ واحدٍ لكانت مملة ً حدَّ الضجر ِ، وعلى سبيل المثال فقد استطاع العقلُ العربيّ أن ينعتق في العصر العباسي وما اتاحهُ من حريةٍ ربما كان ناتجاً عن انفتاح العرب واختلاطهم بغيرهم من الأمم والشعوب، جيث وجدوا أنفسهم لأولّ مرةٍ في حوار ٍ معرفي مع الثقافات الأخرى مما مكنهم من الانطلاق في فضاءات رحبة تمثلوا من خلالها من حوصلةِ المعارفِ بل وتجاوز ما وصل إليهِ العقلُ البشريُّ حينذاك من معارفََ واختراعات لم تكن في الحسبان.

فمتى سنتجاوز الشكليات بحثاً عن طرح ٍ جديدٍ ورؤىً منداحةً للبحثِ والمعرفةِ والابداع.


شكراً لكل المحاورين .. وشكراً لكِ المبدعة/ غنى طارق .. وبحجم الحرية

 

[رمال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

الموضوع حِوارٌ مقاليٌّ .. ولا يستدعي أنْ نُعَلِّمَ الناسَ التراتيل في صَلاواتِهَا.
ومن لا يعجبه شئٌ قد يعجب الآخرين..

خذ ما يعجبك من موضوع ما أو نقاش ما أو صورة رمزية ما ... ولا تحاكم الناس في ما هو داخل كنه نواياها، فالله كفيل واعلم بذلك. ثمَّ أن وجهة النظر المنبثقة من بيئة قد عاش فيها شخصٌ ما، قد لا تكون عين صواب العقيدة التي نطمح إليها.

مثال: كلنا يذكر القذافي وملابسهُ المزركشة بألوانها وأشكالها الغريبة، فقد ووقف عليها علماء النفس تحليلاً وخرجوا بنتيجة واحدة تدلل على مرضه النفسي المزمن. وهذا يتناسب مع الصورة ذات الألوان والمساحيق. لذا كل صورة رمزية لها دلالتها الرمزية التحليلة المستقلة بذاتها، والتي قد تحتاج معرفة أكثر بصاحبتها من خلال قراءة متمعنة لمواضيع وردود مداخلات صاحبتها بصورة تحليلية منهجية أقرب لسبر أغوارها وكشف مكنونها الذاتي.

فأرى أن من تضع صورتها الشخصية --واسمها كذلك- وفقاً لما تنبثق منه من أعراف وتقاليدَ وقيم، لأنسانة ٌ شفافة ٌ وواضحة ُ الهدفِ فكأنّها تقولُ: هذا أنا لا زيف ولاريب ولا ميل .. لا كذب ولا ازدواجية في المعايير, وهي تثقُ فيما تكتبُ وصادقة فيه، ومن جهةٍ أخرى تحترمُ القراء الذين تكتبُ لهم. أما ما يشيعُ في هذهِ الأيام من كتاباتٍ تحت اسماء مستعارة وصور ملفقة هُنا وهناك فهو تعبير لاشك فيه عن جملةٍ من العقد النفسية والاجتماعية والابداعية التي تتشكلُ في دائرةِ الخوف بمختلفِ أشكالهِ، فالمبدعون على مرِّ العصور لم يستخدموا هذه الأساليب وإنما كانوا يكشفون عن وجوههم وينحتون اسمائهم على صخرة الخلود.

إن أوَّلَّ ما يقتضيهِ الابداع هو حرية الرأي والمعتقد والرؤية، وحرية الرأي واحترامه حتى ولو كان مخالفاً لأهوائنا ورغباتنا، لأن هذا الاختلاف هو عينُ التنوع ِ في رحلةِ البحث عن الجديد والمميز، ولو كانت الثقافات والفنون على رأيٍّ واحدٍ ولون ٍ واحدٍ لكانت مملة ً حدَّ الضجر ِ، وعلى سبيل المثال فقد استطاع العقلُ العربيّ أن ينعتق في العصر العباسي وما اتاحهُ من حريةٍ ربما كان ناتجاً عن انفتاح العرب واختلاطهم بغيرهم من الأمم والشعوب، جيث وجدوا أنفسهم لأولّ مرةٍ في حوار ٍ معرفي مع الثقافات الأخرى مما مكنهم من الانطلاق في فضاءات رحبة تمثلوا من خلالها من حوصلةِ المعارفِ بل وتجاوز ما وصل إليهِ العقلُ البشريُّ حينذاك من معارفََ واختراعات لم تكن في الحسبان.

فمتى سنتجاوز الشكليات بحثاً عن طرح ٍ جديدٍ ورؤىً منداحةً للبحثِ والمعرفةِ والابداع.


شكراً لكل المحاورين .. وشكراً لكِ المبدعة/ غنى طارق .. وبحجم الحرية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.،
.،

الموضوع حِوارٌ مقاليٌّ .. ولا يستدعي أنْ نُعَلِّمَ الناسَ التراتيل في صَلاواتِهَا.
ومن لا يعجبه شئٌ قد يعجب الآخرين..

الموضوع جاء عبارة عن مجموعة تساؤلات والمُراد مِنْها معرفة آراء المُتداخلين
وهذا ما كان . فلم ندخل لموضوع بغير ما جاء فيه .

لا تُدخل في " ذِمتك " ما لم يُقال ويحصل في المُتصفح !.

خذ ما يعجبك من موضوع ما أو نقاش ما أو صورة رمزية ما ... ولا تحاكم الناس في ما هو داخل كنه نواياها، فالله كفيل واعلم بذلك. ثمَّ أن وجهة النظر المنبثقة من بيئة قد عاش فيها شخصٌ ما، قد لا تكون عين صواب العقيدة التي نطمح إليها.

لم يُحاكم أحد أحد . والنوايا لا يعرفها إلا خالق النفس . ولا دخل هُنا للبيئات حتى تتطاول عليها أنت أو غيرك
الفاضلة غنى طلبت ونالت ما طلبت لم يدخل أحد على موضوع لها بغير ما جاء فيه .

أما ما يشيعُ في هذهِ الأيام من كتاباتٍ تحت اسماء مستعارة وصور ملفقة هُنا وهناك فهو تعبير لاشك فيه عن جملةٍ من العقد النفسية والاجتماعية والابداعية التي تتشكلُ في دائرةِ الخوف بمختلفِ أشكالهِ، فالمبدعون على مرِّ العصور لم يستخدموا هذه الأساليب وإنما كانوا يكشفون عن وجوههم وينحتون اسمائهم على صخرة الخلود.

سبحان الله تتحدث عن حرية الرأي
وتتحدث عن :

ولا تحاكم الناس في ما هو داخل كنه نواياها، فالله كفيل واعلم بذلك.

ثم ترمي الناس بالعقد النفسية والاجتماعية والإبداعية. حتى نأخذ منك أو أن نكَّون رؤية مصداقية
عليك أن تحترم ما تقوله أولا لا أن تُناقضه.

ثم ..
جميع المُتداخلين هُنا ومِنْهم رمال لم يمس النفوس المتعاملة بالشيء بل تناولنا الظاهرة
ذاتها فكان عليك الفعل بالمثل !.

فمتى سنتجاوز الشكليات بحثاً عن طرح ٍ جديدٍ ورؤىً منداحةً للبحثِ والمعرفةِ والابداع.

المُتداخل لا شأن له بذلك . وعلى حسب طرحكم يكون التناول .
عجيب والله تطرحون مواضيع ثم تُحاسبون الناس على حديثها!.

.،
.،

هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

[رمال]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.،
.،

الفاضلة / غنى طارق
ما كان التواجد إلا لكون الموضوع " طُرح " ولم يكن مقال وإلا لما تواجدنا فيه بالحوار والنقاش
فأنتِ طرحتي مجموعة تساؤلات وكون الفرد مِنْا لم يتناولها كما تريدون لا يُعطي هذا الحق بمسه
والتطاول عليه . وكونك صاحبة الموضوع كان مِنْ المُفترض أن تمنعي الآخرين مِنْ التطاول
وهذا الهجوم الذي ليس له مُبرر . فأنتِ طرحتي موضوع طبيعي أن تقفي على آراء متنوعة
ومُختلفة لكن أبدا لم يأتي فيها ما يمس نفسك ولا دينك .ولا أدري حتى لما
رأيتِ أن المُداخلات تتحدث عنكِ !؟.

وأبدا لم يكن فيها مس لنفسك كصاحبة طرح ولا حتى للنفوس التي تستخدم الصور
فالله وحده مَنْ يعلم بالنوايا وما تُخفيه النفوس.

المُداخلة موجودة عودي لها وإن وجدتِ ما يمس نفسكِ أو إن وجدتِ ما يُكدر متصفحكِ
فليس لكِ إلا ما يُرضيكِ .

وأخيرا ..
سامحيني على التواجد في موضوعك وفي موقعكم الأدبي وكما ذكرت لم أتواجد
إلا بموافقة الموقع عينه لذا لم أرى أي خطأ في تواجدي أو دخولي للمواضيع
خاصة أني أحاول قدر المُستطاع التأدب في الحديث وقالبه .

.،
.،

هدانا الله لما فيه خيرنا وصلاح أمرنا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

[سلطان الوثر]

السلام عليكم

بداية بردّي الأوَّل على الأخت غنى
كان مجرَّد سؤال ولكم يكن اتهام فارغ كما قال طلعت
حسبت أن يتم الرد عليه بطريقة أقرب للعقل
ولكن تجاهلك سؤالي ياغنى والرد على نفس السؤال باقتفاء مشاركة أخرى غير مشاركتي كان غريب !!

............

لازال ظنّي جميلاً بالجميع
وأتمنى التوضيح إن كنت مخطئاً

 

[يحيى الحكمي]

لم يعُد ينطلي على الناس الرمز ...

..

 

[غنى طارق]

يحيى الحكمي .. /

أن هناك من يهتم بالرمز على حساب المضمون
و مؤكداً كل شخص حسب نظرته و أحساسه بهذا الرمز

بارك الله فكرك __أسعدتنا بحضورك و إنضمامك

..