صوت جرحك..!!

[صالح العجيمي]

الرائعه / شذى البنفسج ...


أكتفي بـــ


سلمت أناملك ،، دام فكرك ،، عاش قلمك


لا أريد أن أُطيل ...

 

[صالح الشملاني]

هنا حضور لي اشراقة صباح جميل رغم جرم الغياب !




كل الشكر

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله سماح المجلاد

شاعرتي شذا البنفسج
إن كان هو يشرق في عيونك والسما
فأنتي تشرقين في صباحات الشعر وخيوطك من ذهب
تحياتي لك أيتها الفوّاحه

ورغم مرارة الغياب
مازالت روحك هنا مشرقة بكل الجمال
كن بخير شاعرنا القدير عبدالله

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

صوت الجراح لا يسمعها إلا من حلق في سمائها
هذه الأصوات لا تكف عن الثرثرة .
أما حين يتمادى الحزن لا سبيل إلا اللحظات الجميلة
والأمل المتبقي فينا يشدنااااااااااا إلى أنهار صافية

روحكِ المشرقة تكسب الحروف رونقاً وبهاءاً
وتحلق بنا في عالم الروعة..

دمتِ بكل الرضا والفرح غاليتي

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية البدري

شذى البنفسج ..

ينساب حرفكِ كالندى في روحي

لروحك ود

لروحكِ أكاليل ورد غاليتي
اسعدني هذا العبور العطر

تحيتي وتقديري

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى القريش

لـ صوت الجرح هنا صدى جميل لامس روحي ..

شكراً لهذا الصباح وأنتِ..

ودي ووردي ..

لا شيء يوجع اكثر من صوت الفقد
أفتقد روحك غاليتي
شكراً لقلبك...

كوني بخير

محبتي

*

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الناصر

شذى البنفسج سأقف هنا مع النص وقفة شبه تحليلية .. كي لا أعبر الجمال دون أن أعطي لذائقتي حق التمتع به

حزني ياللي قد تمادى بالغياب
والحنين اللي قطفته مانمى
في الشطر الأول الحزن حين يتمادى في الغياب هو دليل على رغد الحياة بدون حزن، طبعا هذا هو الظاهر في الشطر الأول أما حين نتابع في الشطر الثاني ونجد أن الحنين لم ينمو ، فهنا نعود ونقطع الحالة الأولى من رغد العيش، ليكتمل المشهد بأن الحزن بسبب الحنين المتوقف عن النمو هو سيد الموقف، وهذه صورة بليغة في الشعر.

ووجهك الغافي بترنيمة سحاب
وصوت جرحك مايذوبه الضما
هنا في هذا البيت يظهر جليا المشاعر المتناقضة، بين طرفي المعادلة، فالشاعرة وصفت وجه الغائب بصورة فائقة الرومانسية، بينما أظهرت لنا في الشطر الثاني أنه هذا الغائب ترك جرحاً ووصفت الجرح بأن له صوت وهذه الصورة دليل على كبر الجرح حتى لكانه يصرخ بجارحه

كل فجرٍ يطردك طرد السراب
وكل ليلٍ يشربك من دون ما
من الفجر إلى الليل بين شطري البيت دليل على ديمومة البحث ولكن البحث كمن يطرد سراب والسراب معروف أن لا فائدة منه سوى الخديعة، ورغم علمنا أنه يخدعنا إلا أنه أحيانا يبعث في نفسنا الأمل دليل أننا نطرده رغم علمنا انه سراب، ثم يأتي البيت الثاني موضحاً عمق المعاناة وطبعا في كلا البيتين يعود الضمير على صوت الجرح في البيت السابق

وكل عيون الكون تسأل ليه غاب
وانت تشرق في عيوني والسما..!!
هنا تأتي القفلة ولا أروع منها حيث بدت بأكثر الحالات شمولية وهو الكون، وبنفس الوقت نجد أن الشاعرة نسيت الجرح السابق وعادت تسأل عن الغياب، وكأن لسان حالها يقول: بمجرد عودتك ستندمل كل جراحك ولن يعود لها أثر خاصة فيما جاء في الشطر الأخير بأن هذا الغائب يشرق في العيون والسماء.

شذى البنفسج :
اللغة الشاعرية واضحة وجودة الموسيقة والإيقاع بادية على النص، فالقصيدة تامة الأركان جميلة الصورة رائعة السبك ..
سلمتِ وسلم قلمك.
لكِ اطيب المنى بإبداع دائم

منذ قرأت تحليل النص اول مرة وحتى هذه اللحظة وانا عاجزة عن الرد
أجدني مبعثرة امامه..!!
ولا أجد غير عبارات الشكر لك أستاذي محمد الناصر
كن بخير
ومدائن من الورد لروحك ياقدير

 

[ساره عبدالمنعم]

وقراءة أولى
لحضرة حرفك
جميلة
كوني بخير