رقصٌ على أطرافِ الوجع !

[رَوْضٌ]

أَرْقَصَي يَا فَرْحَة أَرْقَصَي
دَّرَكُ عَرْش اَلْسَمَاوَاتِ
يَحَتاجُ كَثِيرٌ مِنْ اَلْعَوْمِ لِبُلُوغِ اَلْمَسافَاتِ !




فَرْحَة
كَمْ أُحِبُكِ

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَوْضٌ

أَرْقَصَي يَا فَرْحَة أَرْقَصَي
دَّرَكُ عَرْش اَلْسَمَاوَاتِ
يَحَتاجُ كَثِيرٌ مِنْ اَلْعَوْمِ لِبُلُوغِ اَلْمَسافَاتِ !




فَرْحَة
كَمْ أُحِبُكِ

ما الخوف من رقصة و لا عومٍ و كثرة ،
ما أصنع يا روض لو أنني غرقت قبل بلوغها تعباً .؟!
ألا ليتها تبلغ المتعبين رأفة و رحمة ..



دمتِ لي يا أنا

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
فرحة .
بـ هذه الـ رقصة يورق الـ ماء الـ يوم
ويشتهي الـ مطر ماتشتهي الـ غيمة .!
فرحة .

ممتنة لكثيركِ يا سعد

 

[عبدالرحيم فرغلي]

مرحبا بنصك فرحة .. وسردك الذي استوطن القلب . فبدت حضارته هنا

لم تستطع الديلزة .. معذرة لم أفهم هذه الكلمة .. أقصد الديلزة ( اعذري جهلي ) ..
في نصك .. تخلل الأسلوب المقالي أثناء السرد .. مما أضعف السرد الأدبي ..
الذي يحتوي الكثير منه ..،
طريقتك في السرد تعتمد على العاطفة .. أكثر من اعتمادها على الفكرة .. وهذا رائع هنا ..
صورته بكل سلاسة وعذوبة وصدق .. فكان أن توقفت عنده أكثر من مرة لأقرأ وأتأمل

تحياتي وتقديري

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

مرحبا بنصك فرحة .. وسردك الذي استوطن القلب . فبدت حضارته هنا

لم تستطع الديلزة .. معذرة لم أفهم هذه الكلمة .. أقصد الديلزة ( اعذري جهلي ) ..
في نصك .. تخلل الأسلوب المقالي أثناء السرد .. مما أضعف السرد الأدبي ..
الذي يحتوي الكثير منه ..،
طريقتك في السرد تعتمد على العاطفة .. أكثر من اعتمادها على الفكرة .. وهذا رائع هنا ..
صورته بكل سلاسة وعذوبة وصدق .. فكان أن توقفت عنده أكثر من مرة لأقرأ وأتأمل

تحياتي وتقديري

الديلزة ، تعني غسيل ..
وددت فقط لو أوضحت لي المواطن التي تخلل فيها الأسلوب المقالي لعلي أتفادى هذا الخطأ مستقبلا ..
مُمتنة لك أستاذي عبدالرحيم ..
تقديري

 

[نواف العطا]

فرحة
هكذا رقص مؤلم وقاتل .
لحرفكِ نغمُ جمال وحسن
فكوني بخير يا رائعه .

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

فرحة
هكذا رقص مؤلم وقاتل .
لحرفكِ نغمُ جمال وحسن
فكوني بخير يا رائعه .

شكرا لك يا نواف ،
تقديري

 

[صبا الكادي]

فرحة
ليت الاقدام فقط تُشل لهان الأمر كثيراً..

ولكن الروح مع كل نغمة راقصة تُسل من بين الحنايا للموت.

لم اكتفي بـ قراءة واحدة..ولا تكمن المشكلة هنا.

المشكلة أن في كل قراءة أجد زاوية مختلفة للحزن تستحث القلم على مشاغبة الحروف.

سلمت وسلم قلبك يا فرحة الحزن اليتيم.