-
حَسبكَ ما أحدثتَهُ من ضيَاع !
إنّي والله لفي تيّهٍ من جمال الحَبك ومن تلكَ الدّقة في الحساب
وأيضًا من رد علي !
رُغمَ أني لا أميل للرياضيات وأجهلها !
إلا أنّها سائغة جدّا بجمالها هُنا
وشوشة الجمَال هُنا ليست إلا صفاءً ..
اقتباس:
عجوز تلتقط أنفاسها الأخيرة و هي تتكئ على ضلع مكسور منه و تجعل الأمل في فتاة قادمة
من الضلع المجاور .
الحياة قصيرة مصحوبة بالهموم وصية معلقة على وتره .
|
استوقفتَ الكَثير بحرفك ،أيقظت الكَثير من الدّهشة ،
زرعت الدّقة في جوانب نصّك الرياضي
فجاء بـ حُلّةٍ مُتفرّدة ..
لله درّك !