لاأسأل جزاء ً ولاشكورا .

[فاطمة العرجان]

صعب جداً .. تنتهي قراءتك للهنوف الخالدي بلاشيء
تخلقين فوضى جميلة وجنون مهيب ومتابعة شغوفة

 

[الهنوف الخالدي]

قلبيّ ماعاد صالحاً , ولاكرهيّ .
أريد حظاً لايلقي بالاً لمّا تكون عليه الأشياء .
وأنني ماعدتُ أقَوى هذا الحياة بركبتيّ .
وإنني أشدُ على أسفيّ
والصلاة .
*

بـ قول ٍ سخيف ..
أتحدث مرات طويلة, متشعبه, ولحديثي صورة المعادلة .
مجاهيل عديده وخلاصة تعود إليك بالأسَى والحيرة .
أن لا قرار معي ولا فــرّح .


*
الكتابة : مشروع بال ٍ .
شروعاً بالكتابة: هناك بحراً وربّان .
أنت لاتكتب حتى يراك الأخرون بصورة ٍ واضحه .
أنت تريد من الأخرين توضحياً عنك .

*
وحقّ الله .
لم يكن بأرداتي أن اكون يوماً من صحبة الكتّاب .
لاأدري, ماقيمة فعلك هذا؟ كنت مرة أتحدث عن أن الكتابة هي أم الإشياء .
حسناً,..كلام جميل ومنطقي, .. وديني أيضاً, إذ مافائدة الدين بلا كتاب؟
بلا صحيفةٍ من الأقوال, والكم الهائل من اللغويّات المشكلة, والإيمان الباطل بكل هذا .
ياللروعه .. وصلت لهذه النتيجة من خلاليّ, وأنا أضحك .

*
يؤسفني أكثر .
أنا اعاود القراءه ولم أعرف نفسي جيداً .

 

[غدير المشاعر]

هنوف
أنتي حكاية
.. أجمل حكاية

 

[فرحَة النجدي]

* صوتهم هو النفخ الأول الذي أُحييت به آذاننا ،
لذلك يبقى خالداً فينا لا يموت !


أنا +

 

[مها الحسين]

الهنوف الخالدي ..
أكتبي مازلت هُنا متخذه لي مقعداً من حياة آخرى ..
أنا هُنا بين حرفك

 

[صالح الحريري]

كل شيء يوحي بالفوضى والضجيج ..
يهمس في مسامع الواقع حكاية / نكاية الموت والنهايات المنتظرة ...!

الهنوف ...
حتى الأبناء يهجروا الآباء بدافع كسر الرتابة ...!
لتبقى قلوبهم متأرجحة بين أصواتهم أو نبأ وفاتهم ...!

ما زلتِ بهيبة الفكر والرؤيا ...