......... [ غـُـض ّ .. المناديل ] !

[قايـد الحربي]

حسين الحوالي
ـــــــــــ
* * *


بَعدَ الغيَاب ،
أرحبُ بكَ كثيْراً ، وَ أعتبُ - أيضَاً - عَتبُ مُحبّ .

:

غَض المَناديلِ ، فَضّ القَناديْل ،
فأنْجبَ المَساءُ ضَوْءاً يُنيرُ الكَونَ ، حَتّى تكَوّن النّور ..
وَ أنتَ يَا [ حسين الحوالي ] :
وُضوْؤكَ : الضّوء ،
وَ المُشرِقُ مِن لُغتكَ : شِعرٌ يَغتَالُ عَتْمتنَا ،
إذْ نَحنُ السّاهِرونَ انْتظاراً لِصُبحِكَ البَالغُ رَفْرفةً بِأجنِحَةِ الشّموس .

:

شُكراً ،
كمَا لمْ تُقَلْ يَوماً .

 

[حمد الأسمري]

حسين

الحمد لله على عودتك بخير

أما الشعر فحكايته معك لا تنتهي

روض يا حسين أنت روض مزهر لا يضيره شحوب وجه السماء

فكن بارتقاء كما عهدناك

تقبل مروري

تحيتي وودي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لَم تَغِب يَا حِسين ..
تِلك اشاعة الظلّ ../ مِن بَعد أصابعك .
حَاضِرٌ .. خَالِدٌ .. لا تَتَجاوزكَ الْذَاكِرة ..ولا تكفّ
عَنْ الْرَفرفة بِك الْعَصافِير ,
- ولأن الشِّعر تَخللته رَائِحة الْوَرق ..كَان الْحَديث قَريباً جِداً ..للحوّاس
..دُون أي نبضةٍ الكترونيةٍ تنتهي ب X أحمر ..
حتّى الحُزن ..جَاء على هَيْئةِ الْرَفيق ..الَّذي يُحبك جِداً ..ويَبْكيك قَبْلك ..
وعن صَراحةٍ : أجِدكَ أجْمَل - رُغم تَارِيخ الْصَباحاتِ فِيك
..والفجر المعجون لا نُنكره ,

مُبْتهجةٌ بِك

 

[رزان العتيبي]

خسرت وااااااجد .. بـس .. ماقـد خسرتـك
نـاس ٍ كـذااا .. ماتستـحـق المواصـيـل


كانت السماء ملبدة بالسحب ..
توقعت أن يكون اليوم ممطراً ..
وبالفعل صاب توقعي ..
وكانت حروفك .. هي المطر ,,
الذي أروى جفافنا منها ...

حسين الحوالي ..

صح نبضك فاضلي ..

 

[حسين الحوالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر بن حسين

حسين الحوالي



و أول واحد بعد هالغياب

بل أنت الأول أيضا ً .. ( قبل الغياب ) .. يا .. ناصر

حللت أهلا ً .. وربي



.

 

[حسين الحوالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

حسين

مِثْلُك إن غَابَ يُفْتَقَد، فَلاتُطيْل ُ الْغِيَاب

هَذَا الْألَم ُ يَسْكُب الإحْسَاسَ بِك َ فِيْنَا

قَصِيْدتُك َ حَافِلَة ُ ُ بِالشّعر ِ والْحُزْن

دُمْت كَمَا تُحِب

لك ذلك .. ياعبدالله
ولكن هذا الكلام يخصني ..
ولاأعلم بما يختص به .. الوقت

حضورك دوما ً يمنح الأبهى من المشاعر ..
والأصدق من الإبتسامات ..
إن كانت القصيدة حافلة بـ الحزن .. أيها العذب
فـ حضورك .. أصدق المواساة .. وأنقاها
صدقني ..

دمت في الجوار ..
و ..

دمت بخير ,,























ح . ح . ح

 

[حسين الحوالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

شيءٌ يُشبه مصافَحة الربيع بعد جَدبٍ شاحِب
حينَ تَجد بالمصادفة أشياءً تعنيك جداً ..
وتتحسّسَ عِطرها في كُل اتجاه ..
وتتقَلَّدد أغانِيها فِي السَّحر ../ بعد أن فقدتَ وجهها بغتة

يا حسين هكذا أنت
حينَ امتدّت كفّك بالعُشب الكثيف
وجئتَ بِكاملِ حُزنِك .. / لـِ تُسطّر وَجعاً طالما نصبتَ له فخاً
ثمَّ بَعثته على هيئة بَوحٍ _ ذات مساء مضيء_
شفَّافٌ
وعذبٌ جداً


ابتَهجنا بِعودَتِك النور
ومرحباً بِك يا مَطر

.

.

أنتي .. أنتي
منذ قرأتك ِ أول مرّة ..
كنتي تملكين حضورا ً من ضياء ..
يحيل العيون قبل الزوايا .. إلى النور .. فـ نبصر
كنتي .. ومازلتي .. كذلك
وستبقين ..


جُمان ..


إفتقدك نص ٌ ذات يوم ..
فـ وجدته بـ الفعل .. على غير العادة .. ( مختلفا ً )
وتلك حقيقة .. وليست بـ إشادة ..

لذا شكرا ً .. على وقت ٍ يجلبك إلينا ..
آنا .. والحروف

شكرا ً بـ حق ..
و ..


دمت ِ بخير ,,






























ح . ح . ح

 

[محمد السالم]

حسين :

حتى لو غبت وأوقلت في الغياب


فأن شعرك لن يغيبك عن من يقدرون الشعر


تقبل مروري الفرح بهذه العودة وهذا النص