على شفة طفل ضحكه !!!

[إبراهيم الشتوي]

سعيّد موسى ..

ومنجز شعري سردي متغلغل في الذات الواعية ..

ممتد هذا النص على طول خريطة العرب الوطني ..

فشكرا لك وشكرا للرؤية الجميلة التي ترجمتها لنا هنا ..

تقديري يا ودق .

 

[سرحان الزهراني]

.




شعر ... للناس , وللناس , وللناس !

 

[سعيد الموسى]

[color="navy"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مهاوش الظفيري

زهمت النادل , وجاني
وقال/ الحزن , مجــــاني !!
وهو رايح , تباطاني
همس , هالطفل مابكاني !!
تراني مثلكم جاني !!
تراني مثلكم جاني !!
انا من اصل نصراني !!
.
.
.
.

أخي الشاعر الكريم سعيد موسى
هذه المقطوعة الشعرية , التي بدأتها بـ " المرة" كدلالة على مرارة الوجع العربي العام , وانكساره كانكسار هذا الطفل الباكي المحطم
لكن من خلال انسجامي مع هذا النص , أرى أن النهاية لم تكن تتناغم مع هذا الوضع , حيث كنت أتصور أن يكون دور للنادل دورًا أكبر , والتعامل معه كرمز للإنسان العربي المسحوق الذي يحمل العبء الحقيقي للقضية بعيدًا ثقافة التسييس , بعيدًا عن معضلة التقسيم الأثني في المنطقة

أشكر لك هذه الروح العروبية المفعمة بالنقاء والجمال
!!

ناقدي الجميل : أ محمد مهاوش .
لاشك أنني أفتخر بهذا الحضور وبهذه القراءة ...
أما بشأن دور النادل فهو يأخذ دور الكومبارس الفعّال , تماماً ماأعنيه وتعيه ويعلمه الجميع .
إذ أن من غير الممكن أن أعطيه دوراً أكبر من هذا ولاأكبر من هذا الدور إلا ......
لن أشرح النص وأمقت شرح نصوصي ولكني أقول : لاأكبر من المشهد الأخير إلا الجرح الأول !
أشكرك بشدّه .
محبتي

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رشاد

فنان الكلمة الرقيقة
سعيد موسى
نص رقيق بامتياز
الصورة تخطف القارئ رغماً عت كل شيء
هنا قطف للمتعة ونثر للندى وتطريز للبهجة.
رغم كل الحزن الذي يختبيء بين الحروف نستطيع أن نتشكف المقدرة
على ترتيب المشاهد بريشة فنان مدهش.

,

أخجلت تواضعي يااحمد



شكراًَ لــ هذا الفكر الذي يسكنك ولهذا القلب الذي تحويه

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس مهدي

سعيد

عزف مغاير لما قبله

نظمت فاجدت

مبدع في كل حالاتك

العزيز على قلبي /


فارس مهدي


ومابال متصفحي زاد بياضاً ؟


علمت أن لحضورك ضوء أيها القنديل


شكراً يافارس

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

سعيّد موسى
ــــــــــ
* * *


أرحبُ بكَ كثيراً .

:

الحكايةُ في الشّعر : حياكَة ،
لهَا فلسَفتها وَ شخُوصها وَ الـ مَا وراؤهَا ..
هيَ إسقَاط : لصعُود
وَ رؤيَةٌ : لرؤْيا .

- ربّما - يعيبها السّرْد الذي يُحضِرُ الشّعر كَـ وَمَضاتٍ ،
لكنّها - مع ذلك - لا تفْقد أيّ ركْنٍ مِن أركانِه الموسيْقيّة .

:

هُنا :
المقهى العربيّ : وطنٌ عربيّ ، يُمكننَا بعد ذلكَ أن نُجغرفَ القراءة
وَ نؤرّخ المعنى كَما هو مَعَنا .

:

سعيد موسى
مورقُ الشكر لك .

هنا أستند على القائد
شكراً ياقايد الحربي : )

 

[يوسف خلف]

الله الله الله
لله درك
احسنت
ولاكن دعني اتأمل بصمت
اثرت الحزن فيني
صح لسانك
مودتي

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

سعيد
حرْف وعَفْويه شعريّه جَميْله وسَاحِره
كَعَادَتِك مُمْطر وبَهيّ الحُضُور

دُمْت قَرِيْباً مِن القُلُوب

لك القلب يانقاء المطر

واحبك