- لآ شيء .. يُذكر !

[الحُب الحَنون]

لقد أشتقتُكَ حتى سآحت ملامحُ غربتي وَ تشكلت دموعي رغوةً تستأصل جذور السعادهـ ..
تناغي أن أتمم صلاتي حتى اموت ساجده !

عجبت عجبت عجبت !!!
أأعشقك ~ أتعشقني
فـَ بالإله الواحد / كيف .... نحن نحيا وَ أجسادنا متباعده !

 

[الحُب الحَنون]

لقد سأمت المراجيحُ قصةَ إنتظاري ..!

وَ تزفرت الجدران قصةً لطالما شهقتها لها !

سكنت الأشباحُ حياتنا ..
فما عدنا ندري .. ألتقينا أم أنه شُبّه لنا !

حتى :

تأرجحت المراجيح ، وحدها وَ كان الهواءُ ساكناً إلا من
....... ذكرك ......

 

[الحُب الحَنون]

لا زلت أتقن تمثيل الضحك ، و لازلت أتنفس الكمد وَ أذيعهُ حولي " بخوراً "


لكن رئتيّ تهشمت و اهترئت و احترقت


حتى لا زلتُ أظنني أتنفسُ الماء وَ اظمأُ الهواء !





هل انا بخير حبيبي ؟

 

[الحُب الحَنون]

إلهي ، قد آمنتُ أن مساحةً واحده تفصل الصبر عن الضجر ،

وَ علمت أننا خلقنا بشراً " ضعافاً " لا نملك ردّ القضاء وَ لا يحق لنا

أن نكرهه ...
فَ يا إلهي ، إن كان ضعفنا هذا ابتلاءً فجد علينا بـِ صبرٍ كريم يجعلنا من الصالحين ، الذين تختبرهم بهكذا " قدر "

وَ إيما كنتُ مجرد لاهيةً " كادت " فكدت لها .. حتى ضاقت عليها بما رحبت

فـَ أقبضني ربآه حين اكون ساجدة .. وَ امنن عليّ بغفرانِ وقاحةً لا تُغتفر !

 

[الحُب الحَنون]

أُقسم أنني لازلت أتعلم أبجدياتِ الأشياء !



وَ ابتسامتي لا زلت أجهل .. أغباءٌ هي ، أم حماقة !

 

[الحُب الحَنون]

أشعر أن ارواحنا مخملية
و تجاعيدها توكزها آثامنا لا نزال [ نصلي ] و ايدينا فاجرة !

 

[الحُب الحَنون]

أشياء كثيرة تحتاج الفضفضة داخلي
روحي المتهالكة خذلتها دعواتي التي لم تصعد السماء
و كنت وحدي اصعد الجبل و امط جسدي ارفعها فما ارتفعت و لا خيل لي !
حتى تقوس ظهري و لا زلت اشتهي ك الآدميين [ قبلاتك حبيبي ]

 

[الحُب الحَنون]

كيف أتحررها ؟