ㄨ ㄨ كـــــــــنــــــــــــا ㄨ ㄨ

[عائشة العريمي]

عبدالعزيز
دائما كما عودتنا
نص باذخ
راق لي جدا

 

[عبدالعزيز البشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

نكون... في حين نحاول جمع شتات حياه

ونمضي بفتات فرحة

وأمنيات غفت قسراً في مهد خيبة

عبد العزيز البشري

وبصمة حرفٍ تصافح الروح

وتطمئنّ في الذائقة إعجاباً

بوركت يا أخي

رشا

الدقائق تحترق

و كذلك الوفاء

تجاهلتنا خطى الأمان

لما لا لهفة

و لما وراء الانتظار.......

سيدتي,

دائماً ترتقي بمثلك ذائقتي

ويشرف متصفحي

دمت قريرة العين

 

[عبدالعزيز البشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال قطان

إسمح لي سيدي أن أقدم إعجابي لك

نص غاية في الجمال

لك مني كل التقدير
دمت سالما

أخي طلال

كل عام و أنت ترفل في السعادة

شكراً من القلب لهذا الثناء و لطف الحضور

لا عدمتك

مودة

 

[عبدالعزيز البشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

تلك الـ ( كنا) كم تستنزف منّا حرفاً/ عُمراً !
أتساءل لم تستهوينا الكتابة بصيغة الماضي ؟ وكأنّ ماانقضى رقمٌ فقط يتناقصُ مع كل عام ، وتبقى الذاكرة هناك في ( كنّا)

البشري /
تُجيدُ فنّ الإستشفاف

تقديري

كنا...تنال النور في مقتل

فماذا يمكن أن يسري في النفس ذات صدمة ,

سوى نفثاتٍ حارقة تجب اضواءً ابتناها القلب لهم

قصيرٌ عمر تلك الأقنعة على وجوههم

و سرعان ما تذوب, و تسقط

لتبقى الحقيقة ولو ببشاعة, شاهداً على مأساة

نازك

ما أجملني بحضورك و إبداع قلمك

مودتي

 

[عبدالعزيز البشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

مورق الرؤى
الحرف هنا يشاغب حنايانا بحرفنة
نقرؤنا و نكتبنا مع " كنا"

و الحقيقة كل ما نشعر حضور لم يغب لحظة.

ها نحن هنا طوعا معه
يا ل "كنا" كم يحث المحابر و النفوس على الحضور
و الانصياع بعنفوان الذاكرة الملتهبة

الرافضة للرماد فتنساب
تمردا و ان كان رعافا(ثمن مؤلم)
لتغدو حاضرا و مستقبلا ..
من لا ماضي له لا حاضر له



،

شهي هذا المكث و التناغي

أخي الكاتب: بوركت و طاب مدادك

في حفظ الله و رعايته

نــ ...

سيدتي

هنا الذاكرة تثير رياح الصور

و الروح تدفع الثمن

من خلفي وطن

ضاع أمامي

أستشيط لها ألماً,

لكن الأنقاض لا تبني نفسها

إنها الحياة داخل الحروف فقط

و تخرج من لسان أعجمه طول الأمد.. ولا نوال

نادية,

مرورك شجن

و قراءتك وارفة الذوق

مودة

 

[عبدالعزيز البشري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة العريمي
عبدالعزيز
دائما كما عودتنا
نص باذخ
راق لي جدا

القديرة عائشة

شكراً من القلب لصادق مشاعرك

و إن كان لهذا المتصفح من شيء يفخر به فهو وجود أمثالك

عميق امتناني

مودة