اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
...،
عثير من الهياج
وخفوت متكاثف بالباكرة
يلهب حماسة الشوق
لينصب الفخ في ليلة العرس والمهرجان الكبير،،
ركضها المتلاحق غرر بالثبات
وحملها علي واجهة التعب
لتلهث برئة مثقوبة وزينة كاملة،،
حتي أوشكت أن تنتحل العشم الكبير
في موسم ربيع العرائس
والإمنيات المتهالكة،،
إيمان
النص يرفق بالذائقة
إلي حد منحها حزمة من تلافيف شجون الغربة
علي وسائد باذخة،،
تقديري
|
على عفلة من يقظتي سافر بي الموت
سرقني لأبصر من زاوية أخرى وجه الحياة
و تركني عند منعرج المعرفة
تائهة في دروب اللاوعي
لا أعلم بعد
في كفّه الآن أنا أم في يد الحياة
وهم أسير بلا دراية
وهم أصلي على قارعة اللحظات
القدير عثمان الحاج :
شرف عظيم حضورك
و سعادة عارمة سطورك
شكراً أنك أضفت لمتصفحي جمال المشاركة
جزاك الله عني كلّ خير