هل ياترى قلبِك قدر يوفي ؟!

[إبراهيم عبده آل معدّي]

بسم الله الرحمن الرحيم



هذاك أول..يوم الليالي السود

أيام المطر والرعد ..يسد الباب قدامي

أبسألك عن الهوى والشوق
وعن الذكرى والأيام
وكيف الحب (لسه) ينام؟!!
كيف الحياة تشرق وشمسك بعد ما جات!

وكيف العمر (مايفرق)
وإنتِ اللي تمنيته

عساكي دوم مع الأشواق
بقلب ذوبه الفراق

لحظ رمشك ، يطير بكل وجداني
أثاري قلبي النابض تغذينه بشرايينك

أحبك بكل العمر اللي قد مضى
أحبك قدر الجاي من أيامي

هل ياترى الحب اللي في قلبك
يقدر يحب مثلي

هل ياترى قلبِك قدر يوفي ؟!

تلوميني على حبي الكبير : كيف يحب؟!

ماكان حقك تلوميني

كان الحق تقولي لقلبك الخافت:
"حرام عليك مالك نبض ، ميت احساس"

صغير..صغير..صغير

أناني ماتقدر تحب غيرك
ماتقدر تحب غير القسوة والآلام
ماتقدر تقدم شمعة للأحلام
ماتقدر تفاجئني ببسمة صادقة
بلحظة عاطفة

خلاص
إبقي غريبة في عالم الأحباب
عجيبة في رسم الأمل
قديرة في درب الألم

هذاك أول يوم حسبت إني نسيت الليالي السود
أثاري السود لياليكِ

ووهم كان إن ( حبك كل آمالي)

 

[الرَّنْد]

الأنانيه مقبره الحب والمشاعر الجميله ويبقى الوفاء أجمل وآرقى وانبل شعور
بوح جميل شجي
سلم نبضك

 

[ساره عبدالمنعم]

كان الحق تقولي لقلبك الخافت: =
"حرام عليك مالك نبض ، ميت احساس"


جميل جميل
هذا البوح

دمت بكل الخير

 

[بلقيس الرشيدي]

رُغمَ الحُزن وصَوت الجَرحِ هُنا غَفا الإمتَاع بين تفاصِيلِ هَذِهِ الغَيمَة !
إمتنانٌ يُصافِحُ يِراعَ المطرِ هُنا ياإبراهِيم .

 

[إبراهيم عبده آل معدّي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرَّنْد

الأنانيه مقبره الحب والمشاعر الجميله ويبقى الوفاء أجمل وآرقى وانبل شعور
بوح جميل شجي
سلم نبضك

لاحب مع أنانية فالاثنان متناقضان تماما ، لن يعيش أحدهما مع وجود الآخر حتما ، ولكن اضمحلال الوفاء في عصرنا أصبح وكأنه ( موضة) يبتز فيها طرفًا الآخر مبرراذلك بمبررات لا تفسر إلا بالأنانية والجفاء العاطفي العجيب .

سعدت بقراءتك وأشكرك على رأيك

 

[إبراهيم عبده آل معدّي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا

كان الحق تقولي لقلبك الخافت: =
"حرام عليك مالك نبض ، ميت احساس"


جميل جميل
هذا البوح

دمت بكل الخير

سررت بقراءتك ، وأشكرك على رأيك

 

[إبراهيم عبده آل معدّي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

رُغمَ الحُزن وصَوت الجَرحِ هُنا غَفا الإمتَاع بين تفاصِيلِ هَذِهِ الغَيمَة !
إمتنانٌ يُصافِحُ يِراعَ المطرِ هُنا ياإبراهِيم .

سررت بقراءتك ، وأشكر لك رايك الذي اختلفَ معه البعض ورأى النص ممتعًا ، ولكن لكل منا رأيه ، وبإذن الله النصوص القادمة ستكون أفضل

 

[فاطمة ناصر]

العنوان تساؤل !!! وماجاء في المحتوى جواباَ قاطعاً بالنفي
للأسف هناك من يتفاخر بانانيته وموت احساسه وتحجر قلبه
مؤلم ذاك الشعور يا ابراهيم الذي جعلك تقول :
( ولكن اضمحلال الوفاء في عصرنا أصبح وكأنه ( موضة)
والوفاء هنا يكون مغامرة ان لم يكن غ .....!!!