|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الفصيح بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
يا أحلامي الثكلى ماذا كانَ في رؤاكِ ... أكنتُ من يخشاكِ ؟ أم كنتِ بلا ميلاد ! الدهر يسير على خطاكِ ... الأيام تتقلب على ذكراكِ والنـــــــــــــفسُ تتوق إلى السباتِ ... تلج إليكِ ... ينخسها الدجى ، تهرب إلى السرابِ ! إلى أولئكَ الطغاةِ ... حيثُ قراءةٌ للبغاةِ تلاوةٌ خدّاعةٌ زفيرٌ لأضغاثِ أحلامٍ مكنونةٍ إنَّ الجآنَّ المتمرّدُ يعيثُ فسادًا في الفلاةِ يسكنُ في بطونِ الآهاتِ ... عند مقبرة لأشلاءِ الثكناتِ من يا ترى السيّد المتعال ؟ ولمن السؤالُ لهذا العجيب من الأفعال ! أيا أحلامًا أوَ إيمانكِ واقعٌ أم محض خزعبلات ؟ أهوَ للتيهِ التائه في الظلمات ؟ أو أنَّ القول ضمير صادق التكهنات ! تكرارهُ المتوالي أوجد للحياة تلك الردهات ! أيكفي أيتها الأحلام ! بأن أكتبك بتلك الأقلام ! في رقعةِ يومياتٍ محتْ آثارُها وقائعٌ في الظلماتِ ! تضيء دلجة ليل حائر وليال تتسامر في الشتاتِ ! مبعثها أوداج البؤساء ما كانَ ذلك إلّا مزارًا لصومعةِ الأيتامِ لتبقى الأحلام ثكلى تبكي طفلًا تاه في السهادِ يتوّسل بإصرارٍ أن يأتيه ذلك السبات
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
يا نبيل المشاعر اتُخاطب أحلامكَ الثكلى ؟؟
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
يجري الغيبُ مجراه المعتاد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
سلمت يديك يا عليّ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
إحساس جياش ... امتلاك لأعنة الخيال بلا هوادة...
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
أيها الشاعر الغرّيد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |
|
اقتباس:
والشكر لك والعرفان لا ينتهي. تقبل تقديري وكل الود لك.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|