[ برود >> أبـعـاد << كاست ]

[صالح العرجان]

غيابك ماهو ب هين | غيابك : مصدر الازعاج ،
.......... يضيق الكون فـ عيوني و يصغر بي على كبره .. !

انا لا طروا : إسمك / ديرتك / ربعك ، لقيت احراج
.......... اضيع و يختلف حالي .. و لا أدري وش هي الدبره !

 

[صالح العرجان]

يِدَينيّ غَآرِقَه بَـ آشَيَآء غَيَر آلحِبْر ,
.................. وبـَ آكَتِب .. عَلّ يِبقَى لِيْ صَدرّ خَآلِيّ !

كَآنّ الآرضّ تَحتِيّ مِن لِضَآهَآ .. جَمْر
.................. عَجَزت آوَقّف .. آشُوُف شِـ صَآرّ فِيّ حَآلِيّ !

وآنَآ عَبدٍ ضِعِيفّ .. إحّتَآج يَبكيْ .. كِثِر :
.................. هَوَآجِيسّ آلغِيَآب لـِ صَآحِبٍ غَآلِيّ .. !

ولآ آجَمَل مِن حَنيِن آلقَلب غَيَر : آلصَبْر ..
.................. يِعَيّشنِيّ ’ آمَـل ’ لوّو .. مَآتَهيّآلِيّ !

يِحَآصِرنِيّ آلشِتَآء وآرجِيّ .. بَصيَص آلفَجْر ,
.................. آبَطرِد وِحّدتِي وآبَقَى مَع .. ظِلآلِي

تِذكَرَت آلحَنيِن وفَآض صَدَري ~ .. شِعـْر !
.................. تِفقَّدت آلمِكآَن إلآ آنَآ - لِحَآآآلي !

 

[صالح العرجان]

عَطْنِي وُعَدْ وُأبَقَى هِنَا
حَدْ السَفَرْ
. . . حَدْ النَظْر !
وُحَد اشْتِيَاقي وَالصَبْر
خَذِني مِن أيَام العَمْر
. . . حَتْى الزَهْر !
وُدي يَشُوفْ أيَامْ عُمْرِي لَوُ تَمْر !

 

[صالح العرجان]

كأني بهاليوم من زود الوله تآآآآيه
صدري يقول لـ ضلوووووعي
[ هيه وش فينا ] .. ؟!

 

[صالح العرجان]

تبرج الليل عن هذا الصباح الكسول
.. .. .. .. .. .. توّ المدينة يصبّ الضيّ في كاسها "!

تثاوبت بنتْ وانحاز الدفا للخمول
.. .. .. .. .. .. وعقارب الوقت تتواطأ مع انفاسها "!

 

[صالح العرجان]

خنقتني شعر / والأقلآم ، مكسُورة
............... لآشفت ظلمك معآي أستصغر ذنوبي

حزينْ ، وليآ إسألوني قلت:مستورة
............... للحين أحبـك / وكـل النـآس يـدرُوبي

ليه أذكرك كل مآ غنّى أبو نورة
............... وأبكيـكّ كـل مَ يغني ( يمّك درّوبي ) .. ؟!

 

[صالح العرجان]

بَرآد مع ُ ريحة حبايبَ ,
. . . . . . . . . . . وَ نسْنآس ّ !
آقرب سببّ للي دموُعة
. . . . على طرِرِيف ُ :"( !

 

[صالح العرجان]

تصبحون على وسائد تسكنها أحلام الخير


يارب واحلام البشر تمضي وتنساها الليال
ولو يتحقق بعضها نقول ماهي كافيه

اللي عطيته عافيه يحلم فبيت وراس مال
واللي عطيته راس مال وبيت يبغى العافيه .. ؟!

الحمد الله على كل حال