اشياء من هنا

[زينة الناصر]

إمتداد لي هنا ..



هل علي أن أنفيك ؟؟
وهل علي ان احمل منفاك هذا ..
داخل غربتي الحمقاء ..
كما كان يحمل العمر انكساره كل حين..
كما كانت الأغطية المترطشة بالأسى لاتجف ..
كما كان يحلو للصباء أن ينام ..
مرمياً على احلامة الفارغة إلا من الواقع ..
عارياً من كل شي إلا من الجوع للدفئ ..
هل علي أن أنفيك ..
في حين ان كل الملفات تستعيدك ..
لتجعل منك قوتها القادم للأرق ..
أمل الكلمات المحروقة على الشفاه..
وبطل مسرحياتها العتيق ..
تشبهك الدقائق الأخيرة..
عندما لاتدري لها ماتقول ..
وعندما يستولي على ملامحك الشهية
الخمول ..
عانقتني فقتلتك داخل مقلمتي كل ثانية
ولطخت بدمك أعمالي في كل زفرة شقاء
مزجت بصفرة شحوبك سماري اليابس ..
وأخفيت المزيد من الشوق ..
داخل" قفة" أحزاني المعلقة ..
على الحائط الحزين ذاك
فهل أنفيك ..
ألا تسمع ضجيج العصور المظلمة يناديك ..
وتلك الحورية السافرة تدعو لياليك الثامله ..
فهل تمضي لها ..
أما انك سوف ترمق السماء
اجل .. هكذا يفعل الضمير ..
يرفعنا الي القمة حينما تنوي الأقدام
سحبنا الي القاع ..
حتماً ستبقى المواقد مشتعلة ..
والرغبات مكتملة لحين اللقاء الفاضل ..
لقد أودت بي طقوس الكتابة هذه
الى أندية المستحيل ..
وقد قررت سجنها في ثواني انتظارك الخرساء ..

مدى الحب

 

[عثمان الحاج]

يتكئ الحلم علي وسائده الوثيرة,
ويلتحف بواكيره بهياج المنافي..
إلا أن للضوء منفذ ووهج,
حين يقين خاتمة المواقد التي ستبقي مشتعلة..
فائق تقديري

 

[فرحَة النجدي]

زينة ،
جميل ما قرأته هُنا .

شكرا لكِ

 

[حياه]

..


لا يستحق هذه الأنثى التي تعاني وألتحمت مع هذه السطور
سطور حبك وفية .. ولياليه مرهقة وحادة جدا
أؤمن أن خلف هذا النص جرح ودموع كثيرة
أبت أن تتحدث عن ما بقي بالروح وعذب روحك الطاهرة

لروحك الوفاء يا زينه

 

[زينة الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

يتكئ الحلم علي وسائده الوثيرة,
ويلتحف بواكيره بهياج المنافي..
إلا أن للضوء منفذ ووهج,
حين يقين خاتمة المواقد التي ستبقي مشتعلة..
فائق تقديري

..وزداد الضياء بك ..
عثمان الحاج .. شكراُ وتحياتي

 

[زينة الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

زينة ،
جميل ما قرأته هُنا .

شكرا لكِ

هذا جمال قلبك .. بل الشكر لك .. تحياتي ..

 

[زينة الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..


لا يستحق هذه الأنثى التي تعاني وألتحمت مع هذه السطور
سطور حبك وفية .. ولياليه مرهقة وحادة جدا
أؤمن أن خلف هذا النص جرح ودموع كثيرة
أبت أن تتحدث عن ما بقي بالروح وعذب روحك الطاهرة

لروحك الوفاء يا زينه

وكيف ننزفها إذاً .. شكراً للجروح ..
وشكراً لك .. تحياتي ..

 

[عبدالإله المالك]

مدايات اللغة منداحة في رواقكِ
يا زينة