نافذة صوتك التي تفتحينها في قلبي خلسةً وتبذرين فيه كل الطمأنينة , تتركُ الكثيـر من الحُزن والأسئلة والحنين كلّما مدّت الريح يدها وأغلقتها
قبل أن أمارس موتي فيك .
والله يالصبحي بديت أحب كتاباتك
بس ما أدري ليه أحسّ إن حبيبتك أمّها طبّت عليها وكفشتها تكلّمك وسحبت الجوال منها
وإنت قعدت بها !
تدري يا سعد
هالمقطع أليم وربّي :
غيابك فجّر عادتي القديمة في الصمت ,
وأنا الذي مُذ عرفتك , ربّاني صوتك على الغناء والفرح مع أصغر الأشياء حولي !
إي والله
وربّي يا سعد كتاباتك بدت تدخل نخاشيش نخاشيش قلبي
واضح إنّك لازلت في مرحلة الحب
لا صرت في مرحلة ما بعد الحب إحتمال تلغي هالمتصفّح << أبووك والتشاؤم وش عليك خل الرجال
!
راااااائع وأكثر يا سعد (وربّي) !