ربما,!

[فايز بن جبيل]

رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما
تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي





محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما
يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي

الله لا املك سواها عندما يكون الجمالُ كمالً

كل التقدير

 

[جُمان]

يالليقين المختبىء في هذه الـ [ ربما ] حِين استطعت أن تُشعِله في أوردتنا ياعبدالله
تتصَالحُ مع الشِّعر بطريقَتِك الخاصة والمُدهشة
وتُمرر فينا إيمَانَك الذي لا يَنضَب بأنَهُ سَفرٌ لا مَجيء بَعده


شُكراً تفيضُ شُكراً

.
.

 

[سعيد الموسى]

ربما ..إحتجت للقراءة ياصديقي !

 

[عون القحطاني]

تعويذة الحب .. انصح بقرائتها كل صباح

ما اجملك ياعبدالله
احتاج لذلك الحضور الذي يستحقه حرفك .. تخذلني لغة الشكر كيف تكون هئيتها امام حرفك العظيم
لكن " ربما " اجد في المرات القادمه ما يشفع لي صمتي .

لك شكري حتى اعود

 

[هاني فهد العيسى]

الفاضل / عبد الله الكايد
منذ زمن وانا اتفقد اثر الشعر بين حروفك
وعندما اشاهد اسمك تبتسم الذائقة ..
لانها على يقين ان هذا الاسم لا يخلو من الشعر والسحر

وشكراً شكراً شكراً
لهذا النص القريب جداً من الكمال
السلام لقلبك

 

[خميس الأسلمي]

عبدالله الكايد

شعر لايـــأتي به إلا شاعـر متمكن من خبايا الدهشة


طابت لحظاتنا بك يارائع

 

[عفراء السويدي]

سأقف عند النقاط أنا التي وقفت عند النقطة الآخيرة .. عمري ..
أبحث في علامة الأستفهام عن إنتحار الأسئلة من شفاه الصمت ..
وقد أجد في علامة التعجب .. بدايات الوله ..
من يدري ..؟!
أنت .. ربما ..
هي التي نقحمها حين نبحث عن إجابات .. أو ربما نحتاج إجابات ..
خاصة حين ننتظر هطول السماء في زمن الظمأ الجائر وفي دوامة الشك .. نسأل عيوننا .. البكاء ..!
رميت نفسك في حضن ..
سقاك الحضن .. حزن ..

قد تكون لي عودة إن شاء المولى ..

صحّ قلبكَ ثلاثاً ..

صباحكَ رضا ..

 

[سعيد الموسى]

إشتاقت إليك ساحة الشعر ياعبدالله ...
أثق تماماً أن غيابك هو الهدوء الذي يسبق العاصفه ...
.
.
للأعلى ياشِعر فوالله أنك تحترم الشعر عندما تكتبه !