( إن لي قلباً ...... ولا يرجى شفائي )

[علي مهدي البورسان]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أملك إلا أن أقف متأملاً وأنا أُدلّك عنفقتي مأخوذاً بعمق الإحساس وجمال اللّغة .. سابحاً بين أمواج الكلمات التي صيغت بلغةٍ هي أفصح ما ارتسم في عيوني من قراءات هذا المنتدى الرائع ...
لقد ملكتِ زمامَ اللغةِ زاد فزاد ذلك روعة النظمِ بهاءا
فلا يكاد المتذوّق يشرع بتلاوة ترنيماتك .. إلا وتراه قد راح يغوص بغوصها .. ويطير مع ارتفاع جوانحها ..
بكل جدارة .. النص الأول جودةً مما قرأت في المنتدى حتى الآن
لاجفّ مداد قلمك .. ولا نضب معين قريحتك .. دُمت مبدعة
** أكاد أضم صوتي لصوت أستاذنا ماجد الغامدي راجياً العذر من روعة كلماتك .. وأرى لو انها كانت :
كيفَ تَبسُمينَ (زادُ)
لقاربت الكمال
مع كل احترامي وشديد إعجابي بقلمك الذي يخط حروفاً من ذهب

المأخوذ بروعة إبداعك :علي مهدي البورسان

 

[زاد الركب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي مهدي البورسان

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أملك إلا أن أقف متأملاً وأنا أُدلّك عنفقتي مأخوذاً بعمق الإحساس وجمال اللّغة .. سابحاً بين أمواج الكلمات التي صيغت بلغةٍ هي أفصح ما ارتسم في عيوني من قراءات هذا المنتدى الرائع ...
لقد ملكتِ زمامَ اللغةِ زاد فزاد ذلك روعة النظمِ بهاءا
فلا يكاد المتذوّق يشرع بتلاوة ترنيماتك .. إلا وتراه قد راح يغوص بغوصها .. ويطير مع ارتفاع جوانحها ..
بكل جدارة .. النص الأول جودةً مما قرأت في المنتدى حتى الآن
لاجفّ مداد قلمك .. ولا نضب معين قريحتك .. دُمت مبدعة
** أكاد أضم صوتي لصوت أستاذنا ماجد الغامدي راجياً العذر من روعة كلماتك .. وأرى لو انها كانت :
كيفَ تَبسُمينَ (زادُ)
لقاربت الكمال
مع كل احترامي وشديد إعجابي بقلمك الذي يخط حروفاً من ذهب

المأخوذ بروعة إبداعك :علي مهدي البورسان

أستاذي الفاضل .. على مهدي البورسان ..

لقد ألبستني حلة من الثناء ما ظننتني تلميذة سأرتديها .. ومن أوسع أبواب كرمك أجزلت لي العطاء وأثنيت على جمال لغتي ومثلي يعجز هذه اللغة حقها أن يوفيها ..
ثم أبيت إلا أن تفيض علي من كريم مشاعرك فتثني على عميق إحساسي وبهاء نظمي ما يجعلني أختال في ساحة الشعر غروراً وسروراً بما قلدتني من أوسمة
ومنحت لي من شرف ونصبت لي من تذكار ..

ياااااه .. كم سنة أبجدية أحتاج لأتعلم كيف أشكرك على ما أغدقت علي من شعور وشعر .. !!

وتسرني جداً ملاحظتك أخي الكريم ..

هنا أرتشف يقيناً أنني غرقى ولا أذن آوي إليها لتعصمني من الكسر ..
ممتنة لك حتى آخر قطرة حبر ..
.
.

زاد ( ... )