أتعرى .. في حدود الأدب ....!

[وشم]

عندما أتمحور حولـ ـي..

سـ يجنون بـ أيديهم ما لا يحمد عقباه ...!!

 

[وشم]

:
:
أنا و جدران الأماني ( الم خ ذ ل ة ) ...!
كلما أتخذته سنداً ..
أجده يميل .. و يميل .. و يميل..!
فأعود لأقومه ..



:


تبًا لك و لمن أسّسك ..

 

[وشم]

:




و تنهض بداخلي أنثى، فتلملم بواقي عيوبي لـ تعيد تعبئتي ...!!

 

[وشم]

:

أرجو أن لا تتضجر من صراحتي ..!!


أساس الحب عندي ..،


لا يحق لي - لأنني أحبك - أن أحقق لك كل رغباتك، سأصطدم معك برفق!!

أعدك .. لن تشعر بإرتطامي ..
لن أخلف ( آثار ) ..
فقط سأعلمك كيف تخلو مني في حالات الطوارئ ...!!

 

[وشم]

:
رسمتُ كل خطوط يدي له .. و كأنني أقربه لقدري ..!!
أمدها له .. و أبسطها ..ليقرئها ..
لكن ..
ما حيلتِ و هو ..








:









أميّ ...!!

 

[وشم]

:

مرتْ هنا ..
فقرأت وشم من الرد الأول ..!
قرأت كيف كنتُ و ماذا أصبحت..
كيف تمحورت حول من أحب و كيف فقدتهم ..!
ياااااه ..
يكشفوننا و نحن نكتبنا ..!
:

أحبهم ..، عندما أشعر بهم يحللون وشمي ...!

 

[وشم]

رغمْ هذا الإزدحام ..

إلا أنني أشم رائحتك .. عندما يستنشقك قلبي ..

فأنثى الشهد أنتِ ..
أشعلتي بفتيل اسمك المكان .. أرحميهم ..!!



أنثى .. خارجة عن المألوف ...!
تشرنقين الأرواح على قدم و ساق لأجلك .. أرحميهم ...!!



تراتيلي ..
أنا لست بخير حقاً..ولكني أملك قلباً ينبض بالصدق
هذا الشيء كفيل بـ جعلي أسعد الناس لا أشقاهم ..!
ركبتُ صهوة البعاد من هنا بفعل القدر .. و لأجلك كنت هنا للحظات ..!!
تنفست فيها .. روعتك .. و حوارك الروحي ..!

هل تعلمين .. أنني أكثر من يرتاده ..
لأقرأ .. كبريائك - و حنانك - و آمالك ...!!
أتلذذ أنا بمراقبتك ..!


= = =

أنتِ لستِ بعادية ..
كي أستدير من هنا و لا أعود ...!!

فأفكاري شرسة تأمرني بإبقائك ممتلئه بقربي وترفض بُعدك ..!

هل امتلأتِ ...!!

أحبك

 

[وشم]

هنا رابح حلوين

حنا كذا حلوين ...!





:

حبيبي ..
أستمع لرابح ..
و أنا سأتمايل ...!