خيمتي الرمضانية بعض حنين وذكريات .. - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الكُنَّاشَة (الكاتـب : شمّاء - آخر مشاركة : منى آل جار الله - مشاركات : 254 - )           »          محراب الدعاء (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2589 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2888 - )           »          ( ،،،، مَـتْحَـفُ صَـبْـر ،،،، ) (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 0 - )           »          غـ (هـ)ــروب (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 20 - )           »          هل القانون يقيد أم يحرر العدالة؟! (الكاتـب : منى آل جار الله - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2 - )           »          #نهايات_لم_تحن (الكاتـب : أفراح الجامع - مشاركات : 126 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3467 - )           »          حبيت أقول....... (الكاتـب : سليمان عباس - آخر مشاركة : يوسف الذيابي - مشاركات : 6123 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : يوسف الذيابي - مشاركات : 4485 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-2008, 04:01 AM   #9
عبدالله العامري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله العامري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عبدالله العامري غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي مشاهدة المشاركة
:
خيمتُكَ أكثر من جميلة ~ أظُّن بأنّها لا تختلف عن خيمة طفولتي كثيراً .
لديك اسلوب قصصي و سردي جميل أهنئّك عليه كثيراً .
تقبّل الله منّا ومنك صالح الأعمال وَ الآمال .
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القدير خالد الحربي
تحية تشبهك ... وبعد

كلما ازددنا حنينا ، كلما ازددنا صدقا !!
الماضي أكثر شيء يغرينا للممارسة الصدق !!

كل عام وأنت بخير

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله العامري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-05-2008, 04:12 PM   #10
منى السويدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية منى السويدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

منى السويدي غير متواجد حاليا

افتراضي


.
.
عبدالله العامري
سـ أبقى هنا
مستندة بـ وتد خيمتك ..
أنصت لجميل أحاديث .. وريق الطفولة المبلل لها ..

يالله .. وكأني وجدتُ ضالتي هنا ..
للطفولة لون جميل .. لا ولن تمحوهـ ألوان النضج والرشد ..

سلم فكرك ..!


.
.

 

التوقيع

.
.

ينقصني خارطة يديكْ
لأضيع فيها .. كلما حملتُ حقائب إحتياجي
!.. وإليكَ مضيتْ

.
.

منى السويدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-05-2008, 06:20 PM   #11
مروان إبراهيم
( كاتب )

الصورة الرمزية مروان إبراهيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

مروان إبراهيم غير متواجد حاليا

افتراضي




:

عبدالله يا جميل

للتو فقط خرج طفل من صدري !

مدهش والله !

 

التوقيع

:

[ أرشفة ..

مروان إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-06-2008, 08:28 AM   #12
سعد السعد
( كاتب )

الصورة الرمزية سعد السعد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

سعد السعد غير متواجد حاليا

افتراضي


عبدالله

خيمتكَ أراها مغُلفه بإبـداع يفوق الوصف والدهشه

 

التوقيع




بداخلي يعيش طفل أحرجني جداً بتصرفاته و رغباته
الغبيه . . لا يحب الحياة لكن يحب الحب . .

شيء لـ .. زائر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سعد السعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2008, 03:56 PM   #13
عبدالله العامري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله العامري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عبدالله العامري غير متواجد حاليا

افتراضي


3


كنت قد عدت اليوم لحنين الذكريات ، قد هب علي عبق من طهر الماضي وصفائه ،(كتبت هذه الذكريات قبل عامين ) اليوم تناولت الإفطار مع الوالد والوالدة في القرية ، لم يتغير شيء ، لا زالت نفس الطقوس ، ونفس الأساليب ، لكن الحضارة قد امتدت للقرية لجمالها ، لهدوئها ، ولصفائها ، سفرة الإفطار تحتوي على نفس الأصناف تقريبا ، إلا أنها زادت بأشكال متنوعة من المعجنات والمحشيات ، وكثر الحلا .. فما عادت المهلبية هي الحلو الوحيد على السفرة ... بالأمس كان الذي يعد السفرة هم الأبناء والبنات ، اليوم الذي أعد السفرة الخادمة ، تلك التي تقوم على خدمة الوالد والوالدة بعد أن أجبرتنا الأعمال والدراسة الابتعاد عن القرية وأهلها .

اليوم لم ينس والدي وهو يسير إلى الخامسة والثمانين من عمره - حفظه الله وأطال في عمره - لم ينس التصريفة السابقة التي كان يصرفني بها ، لكنه اليوم أجراها على أبنائي [ تركي 6 سنوات ، ومحمد 4 سنوات ] لكنهم لم يصعدوا سطح منزل ، ولم يبلغوا سفح جبل ، ذلك أن مسجد قريتنا يلجلج به الأذان فيرتد لنا صداه عبر مكبرات الصوت ، فلم تفلح خطة أبي التصريفية .


سأعود للحديث عن وجبة الإفطار في الماضي ، وأعتذر عن هذا الاستطراد الذي جاء عرضا .. بعد تناول الإفطار الأول ، يخرج الأب وجميع الأبناء لأداء صلاة المغرب ، وترى الناس أفواجا يخرجون من بيوتهم في اتجاه المسجد ، يأتون فرادى وجماعات ، يؤدون الصلاة في هدوء وسكينة ، ثم يعودون للمنزل لإكمال الإفطار ...

الإفطار في السفرة الثانية عادة يتكون من [ الشوربة ، والمكرونة ، والشعرية ] وخبز التنور .. قبل التلفاز ، كان المذياع هو الوسيلة الوحيدة الإعلامية الموجودة عند أهل القرية ، كان برنامج [ أم حديجان ] الذي يقدم في ليالي رمضان هو البرنامج الذي يستحوذ على اهتمام الناس وخاصة كبار السن وما أكثر الضحكات التي يحدثها مقدم البرنامج في نفوسهم ، وهو في ذلك الزمان يعادل [ طاش ما طاش اليوم ] ، وبعد فترة جاء التلفاز ويتم تشغيله في المساء فقط ، فلم تصل بعد الكهرباء للقرية ، ويعتمد الناس بعد الفوانيس على مولدات الكهرباء التي تعمل من المغرب إلى الساعة الحادية عشر مساء ... بعد أن تم إيصال الكهرباء لأغلب بيوت القرية ، ومن المصادفة العجيبة أن وصول الكهرباء لمنازل قريتنا كان في شهر رمضان المبارك عام 1404 هـ !! - بدأ الناس يمدون فترات السهر ومتابعة التلفاز إلى ما بعد الثانية عشر ليلا ، واليوم لا بد لكي تسهر ليل رمضان الا تنام إلا بعد الفجر !!

فدخل التلفاز المنازل وبدأ الناس يتابعون برامج ما بعد الإفطار ، كان حديث الإفطار للشيخ علي الطنطاوي ، هو أول برامج ما بعد الإفطار ، لكنه كان ثقيلا على النفس ، لا تقبله ولا تقبل عليه ، خاصة نحن الأطفال ، ننتظر الكاميرا الخفية وبعض برامج التسلية ، ونتأفف من برنامج الشيخ رحمه الله ، وبعد أن قرأت كتب الشيخ واطلعت على فكره ، تمنيت لو تعود بي الأيام إلى الوراء ، وأعاهد الشيخ أن أتابع كل برامجه مستمتعا بكل ما فيها ، دون تأفف أو تذمر ، لكن للأسف لن تعود !

إن تحدث رحمه الله عن الفكر امتعنا بفكره ، وإن طرق مجال الأدب أخذنا لحدائقه الغناء ، وجداوله الرقراقة ، يتحدث فكرا وأدبا وطرفة حديثا لو عرفنا قيمته في الماضي ما مللناه !!


بعد تناول طعام الإفطار يبدأ الأب والأبناء الاستعداد لصلاة العشاء والتراويح ...




يتبع

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله العامري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2008, 04:09 PM   #14
سمية عبد الله
( آنسة صباحات الله البيضاء )

افتراضي



في وجدانك الدافئ تمرغت روحي بالطهارة
أنت نقي وفي كل حرف هنا رأيتك طفلا تزاحم البياض في روعته


حفظ الله والدك وأطال عمره
وحفظ تركي ومحمد [الكتاكيت بعمر مريم وميثاء : ) ]



تقبل الله الطاعة















ودّ وياسمين

 

التوقيع

يارب ارحم أمي.. إنها كانت بي رحيمة

سمية عبد الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-11-2008, 02:57 AM   #15
عبدالله العامري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله العامري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عبدالله العامري غير متواجد حاليا

افتراضي



4

بعد أن تمتلئ البطون ، يشكر الناس الله على ما أنعم عليهم ، بعد أذان العشاء يصطحب الأب أبناءه لأداء صلاة العشاء والتروايح ، والويل لمن تخلف من الأبناء عن أداء الصلاة ، ذلك أن كل رجل من أهل القرية يعلم أبناءه الصلاة ولا يسمح لهم بالتهاون فيها مهما كان ، في مسجد صغير يجتمع الناس ، القرآن ربيع قلوبهم إلى أن تقام الصلاة ، وعندما تقام الصلاة يأتي من آخر المسجد رجل قد جاوز المائة من عمره ، يسير إلى الصلاة وكأنه ابن العشرين ، ذلك الرجل الذي امتلأ قلبه بالقرآن فحفظه عن ظهر قلب ، هو [ المطوع ] كما كان يحلو لأهل القرية تسميته ، ذلك أنه يحفظ القرآن الكريم كاملا من صغره ، يتقدم الصفوف ليؤم الناس .. كأنما أوتي مزمارا من مزامير داوود ، صوت شجي ، ونبرة كتلك التي نسمعها في المسجد الحرام للشيخ عبد الله الخليفي - يرحمه الله - ..


في الصغر كان الترنم بالتأمين مع الإمام أثناء صلاة التراويح [ آمين ، آمين ، آمين ] هو الذي يجذبنا لإكمال الصلاة ، وكذلك الخوف الذي يحدثه والدنا في قلوبنا لو لم يجدنا جميعا في نهاية الصلاة وقد أدينا الصلاة معهم .


يخرج الناس من المسجد ، لتنعقد جلسة سمر أمام المسجد ، بتبادلون فيها أحاديثهم والأخبار ، ومشروعاتهم الزراعية والرعوية ، أو يجتمعون في بيت أحدهم يتسامرون ويتناولون ما تبقى من طعام الإفطار وغالبا السهر لا يتجاوز العاشرة والنصف مساء ...


بعد أول نصف يوم صيام .. كنت قد تلقيت توجيها من والدتي بأن أنام مبكرا كي أستيقظ للسحور ، كنت أظن أن السحور يشبه الإفطار ، شوربة ومكرونة .. ومهلبية !!
وعندما أيقظوني وجدت أن السحور .. يشبه أكلنا في الغداء أو العشاء قبل رمضان ، كبسة باللحم أو الدجاج ، استغربت وقتها لماذا يسمونه سحورا !!


لم يغرني السحور بلذته ، ولم يتفوق على لذة النوم التي كانت تشدني من أجفاني ، مع كل نداء ومحاولات لجري للسحور .. أصيح [ ما أبي اتسحر ، خلوني أرقد ] .. وتبوء كل محاولاتهم بالفشل ، أكمل النوم .. وفي اليوم التالي أصيح عليهم [ ليه ما صحيتوني للسحور ]


يخبروني أنهم فعلوا ، فأنكر وأحلف أيمانا أنهم لم يفعلوا ، المشكلة أني لا أريد أن أظهر أمام الأخرين في صورة العاجز الضعيف الذي لا يستطيع الصيام .. دون سحور ، واليوم حسب الخطة التدريبية من الوالدة .. الصيام سيكون إلى العصر !!


بعد الظهر ، جاء طفل العاشرة ، بوجه قد شوهه الذبول ، وشفاه قد توسدها اليباس ، وجسم هزيل ، وصوت مبحوح ، وحالة يستحق معها الرحمة ... ومع محاولات الوالدة لإقناعي بأن أفطر ، إلا أن الكبير الذي يسكنني جعلني أرفض رغم الظروف المأسوية التي أعيشها ...

أكملت الصيام إلى العصر ... وعندما أذن العصر .. كأنما عادت لي الحياة من جديد ... !!




يتبع .. إن شاء الله

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله العامري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-14-2008, 02:15 AM   #16
عبدالله العامري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله العامري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عبدالله العامري غير متواجد حاليا

افتراضي


5




لا أدري كيف كان الناس يتلقون خبر رمضان في الماضي قبل ظهور المذياع والتلفاز ؟

في قريتنا كان الناس يترقبون شهر رمضان عبر محطات الإذاعة ، وما أن يعلن عن دخول شهر رمضان ، حتى تنطلق أصوات الأعيرة النارية ، طلقات ترحيبية يطلقها بعض سكان القرية من بنادقهم الشخصية ، قد تكون تلك وسيلة إعلامية لنشر الخبر بين الناس في أسرع وقت ، وسرعان ما تؤدي تلك العملية دورها الإجابي في تصريح لطلقة نار مسؤولة ، بدخول شهر رمضان المبارك ...


ولابد أن يقلد الصغار الكبار ، ولا بد أن يمارسوا إصدار أصوات طلقات نارية من باب التسلية ، ولكنهم في ذلك الزمان لا يملكون [ ألعاب نارية] لكنهم عمدوا لفكرة جعلتهم يفرقعون طوال شهر رمضان وفي مناسبات الأعياد والأفراح ... فيستخدمون البارود المحشي في [ بلف ] كفر سيارة جيب ، مع وضع مسمار في فوهة البلف وسد فتحة البلف التي يدخل منها الهواء للكفر بإسمنت حتى لا تتأثر أيديهم أثناء الفرقعة.. بعد ذلك يضربون بالبلف بمسماره على حجر أو جدار فتصدر صوتا يشبه صوت طلقات النار أو يشبه ويفوق أصوات الألعاب النارية اليوم !!
وغالبا البارود يؤخذ من أعواد الكبريت !!

عندما يبدأ الصغير في الفرقعة ينتابه حالة خوف ، فلا يحشو البلف بأكثر من عودي كبريت ، ثم إذا ضرب به على الحجر ، ضرب وهو مغمض العينين ، مرتجف اليدين ، حتى يتمرس في فن الفرقعة فيبدأ بعدها التنافس بينهم ، أيهم يحشو البلف بأكبر عدد ممكن من أعواد الكبريت ،، وأيهم صوت دوي إنفجاره أقوى من الآخـــر !

وما من شخص إلإ وقد واجه مأساة مع هذا النوع وهذا الأسلوب في الفرقعة ، فعندما تنفلت كتلة الإسمنت الموضوعة في فتحة البلف ، ينفجر البارود في أيديهم ، فتسيل الدماء ، وتتورم الآيادي ، وتعلو الصرخات ، وتجر الآهات ... ثم ابتكروا بعد ذلك توصيل فتحة البلف بعصا قوية بطول 30 سم حتى لا تصل أيديهم أضرار أي انفجار !!

وقد كان أبناء المدينة أكثر تطورا من أبناء القرية ، فلديهم الإسفلت الذي يسهل عليهم ممارسة اي شيء ، وقد عمدوا لجزء آخر من السيارة وهو [ البواجي ] فيحشونه بالبارود ثم يثبتون في أعلاه ريشة طويلة ثم يقذفون به إلى الأعلى .. فعندما يصل إلى أعلى ينقلب بحيث تكون الريشة في الأعلى وينزل البوجي على رأسه المحشو بالبارود فينفجر ودوي صوته يشبه أو يفوق أصوات الألعاب النارية اليوم ... تستمر هذه العادة أو الظاهرة خلال شهر رمضان المبارك وتكون بشكل مسرف جدا لدرجة أن الأهالي يتضجرون منها ويحاولون نهر الأطفال من ممارستها بهذه الكثافة !!

ثم ظهرت طريقة أخرى وهي وضع قطعة من القصدير داخل قارورة ثم صب عليها سائل التنظيف [ الفلاش ] ثم رجها لمدة نصف دقيقة ثم قذفها .. بعيدا وماهي إلا ثوان معدودة .. وتنفجر محدثة صوتا مدويا قويا

ثم جاءت الألعاب النارية الحديثة وتنوعت أساليبها وأنواعها ... وما كان بالأمس غريبا أصبح من المألوفات ، وما كان بالأمس في شهر رمضان ومناسبات الأعياد أصبح اليوم طوال السنة ، وما كان بالأمس ضرره على النفس والمال وإزعاج الآخرين .. تعداه إلى الضرر بأجسام الأخرين من خلال ما يعمد إليه البعض من رمي الألعاب النارية على المارة في الطرقات .. وإيذاء الناس ، وتخويف الأطفال والنساء !!




يتبع بإذن الله

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله العامري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:16 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.