|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#361 | ||
|
حيثُ جئتُ في آخرِ الركبِ ، و بَعد بُعْد المسيرِ ، إلا أنني أترنَّمُ بورديةِ ابن الوردي : " مَن سار على الدرْبِ وَصْل " ، فأنا وصلتُ فهل سَأُوْصَلُ ؟ ___ قايد الحربي *** له حرفٌ وصفٍ ، و حِلْفُ رَصْفٍ يملكُ قلماً مُبْدعاً ، و كلِماً مُقنعاً هاديءَ البالِ ، واسع الخيال مُرَوْنَقُ اللفظ ، مُحدِّق اللحظ *** أقرأ له فيَقرُّ قراري ، و يفرُّ فِراري يُدوِّنُ جميلَ فكرِهِ ، و يُقنِّنُ نبيل نثرِه شموليٌّ في عطائه ، أُصوليٌّ في انتمائه *** عجبي حين رأيتُه مع أبي الطيب و لي مع أبي الطيب حكاياتُ هيِّب فرامَ عنه كلاماً موزونا ، و دفعَ عنه قولاً مأفونا *** قايد الحربي _____ في حربِ اللفظ و الحرفِ كان قائداً دون حتفٍ / / مودتي لك أيها الكريم عبد الله
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#362 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#363 | |
|
اقتباس:
سعد الوهابي ــــــــــــــ * * * كاتبي و رائعي مجرد حضورك أمنية .. كيف وإنْ حضرتَ بكرمك المعهود ! عزيزي : إنّي مُمتلئ القلب بكَ حدّ الأخوّة ، و أنْ يرى الأخ أخاه كما رأيتني ، فذلك مَبْلَغ الكمال و اكتمال البلوغ . تغمرني السعادة بإشادتك حتّى غمرتُ السعادة بإشادتي بك . السَعْدُ : سعد شكراً تملأ مابين السماء والأرض .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#364 | |
|
اقتباس:
شــمــ نـجـد ــس ــــــــــــــــ * * * لا مُربِك إلاّ قراءتي لكَتْبِكِ السابق - أقول : قراءتي - لأنّ الردّ فائقُ الارتباك و شائق الارتكاب - أيضاً - . صدقيني أيّتها المُشرقة شعراً و حرفاً ، بأنّ كلّ أولئك - البعض - يأسرونني بكرمهم الأخاذ . كل أولئك لهم مُتّكأ في القلب حبّاً و كرامة .. بدءاً بمن قرأ - فقط - و مروراً بمن علّق وليس انتهاءً بمن فاض كرمه . : لأنّ التعبير : كتابة و الكتابة : قلق __ ، كان السُهد قَدَرَاً لمن امتلك قَدْرَاً من الكتابة ، فكيف بمن استظلّ بالوارف الوافر من الكتابة كـ أنتِ ! : تأكدي بأنّ أخوتك و صدقك لا يحتاجان إلى اختبارٍ ما هي من المسلّمات ، بل من أقصى الفِطرة تأتي .. - فقط - تلك الأشياء القابلة لـ - ربما - هي ما يلزمها الاختبار لتثبت أو تُنفى تلك الـ - ربما - . : إطراؤكِ السابق و العابق بالروح ، لا مفرّ من عجز ردّه إلا شكره والثناء عليه وأنا الممتنّ لكِ كثيراً .. كثيراً جداً يا شمس .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#365 | |
|
اقتباس:
عبدالله الدوسري ــــــــــــــــ * * * يامن أشتاق حضوره المضيء ، قدرتك على رؤية الشفيف من الأشياء و حرثُ الروح لحظة القراءة يجعلني أفتقدك حدّ غيابك .. أفتقدك حتّى لا أملك من حضورك إلاّ نورك المُشعّ في زوايا أبعاد . أيّها المُبهر لغةً و حضورا .. أنْ تراني كذلك فهذا مطمع الكتابة ، إذْ المجمع أنْ أراك حاضراً . عبدالله الدوسري لا يُخجِلُ الكريم إلاّ كرمٌ يفوق كرمه وها أنا ذا من كرمك الفائض قد بلغتُ الخجل من شكرك لكنّه عزائي وحيلتي فلا حول لي بردّه .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#366 | ||
|
قايد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#367 | |
|
اقتباس:
جُمان ـــــــــــــ * * * غَثْرة الفثاثيدِ ، اغْدَوْدَقَتْ غَفَقَاً حيثُ : أنتِ . : وهَبَتكِ الآلهة ما يُغنيكِ عن طلب الهِبَة ... - تأكّدي من ذلك - ، و تأكّدي بأنّك البالغةُ مبلغاً من البلاغة لم يبلغها الكثير . : ثانِ الثناء يثني الغيمَ حدّ ملامسة الأطفال .. و يشي بـ عُشبَةِ الروح ، تلك المُيمّمة ظلّها شَطْر البلل . ثانِ الثناء مُدنٍ جلابيب الأفق على المدى .. و يُشرقُ بـ الأغنيات البِكْر ، تلك المُعتادةُ أوتارَ الضوء . : جُمان زعفرانُ الجِنان لم يُبقِ من العبق ذرّة إلاّ و أسكَنها فسيح جنّاته . : أيّ شكرٍ يليق بمن لا يليق الشكر إلاّ له / فيه .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#368 | ||
|
.
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|