" لـُ غَتْيّ ! "

[نايف بن سعود]

::
::
أكَتْبُ الأنْ " لَكِ " وَغَدَاً وَإلَىْ أعَوْاَمَاً قَاَدَمْهَ حَتْىَ يَسْتَفِيْقَوَاَ !
لَنْبَدَأ إذَاً ,
لَكَنْ لُتَشَعْلَيْ " شَمْعَتَأنْ " وَنْاَدَيّ " غَيَمْتَانْ " لِتَحَرَسَنْاَ !

::
::

( 1 ) .
سَأفُشَيْ " لَكِ " بِسَرَاً وَ أنْاَ بِكَاَمْلِ قِوَاْيّ الَـ " قَلَبْيَهَ " :
عَيْبَيّ الَوَحْيَدَ أنْيّ مُصَابٍ بِـ " جِنْوَنْ الَمْطَر "
وَعَيَبُ غَيْرَيّ أنْهُ مْهَوَوَسْاً بِـ " عَقْلآنْيَةُ الَطَيَنْ " !

*
(2) .
سَأقَولُ " لَهَمْ " وَأناَ بِكَامْلَ أنْاقَتْيّ :
(( سَأتْزَوَجْكِ ألَفْ مَرةٍ بَالَعَامْ ))

*
(3) .
يَجْزَمَوَنَ " أنْيّ " سَأهَجْرَوَكِ ذَاتَ يَوَمْ !
حَسَنْاً قَوْليّ لَهَمْ وَغَرَوَرَيّ يَمْلَؤكِ :
أنْهُ " يَتْصَفَحُ " الَكَتَابْ وَيَنْتَقِلَ مَنْ صَفَحهٍ إلىَ صَفْحَه
لَكنْ الَصَفْحَة الأجَمْلَ تَبْقَىَ فيّ مُخَيِلِتَهِ
وََتُرَغَمْهُ عَلىَ العَوَدِةِ لهَا مَرَاتٍ وَمْرَاتْ .. !
فَليْسَ كُل َصفَحَةٍ قَرَءِاهَا لهَا " الحَقُ " بْأنْ تُبَالَغَ فَيّ الفَرَحِ وَالفَخْرِ " بَهِ "
فَلا دَاعْيَ مَنْ " الإفَرَاط " ِبسَمْوِ عَشْقيّ ..
فَأنْا َصفَحَتَه ( الوَحَيْدَه ) البَاقَيْهَ وَالصَامْدَهَ
لَكنَ مُـ..ـجَردَ أطَلاعْ وَفَضْوَلَ
أجَبْرَهُ عَلىَ تَصْفَحَكمُ وَتفَْصَحَ " غَيْرَكمْ " !

*
(4) .
كَيْفَ " قَاَلَوَاَ " لَكِ بِأنْيّ لَمْ أسَتَطْعُ قِرَاْءَتْكِ !
وَأنْتِ " الَحَكَاَيْهَ " الأجَمْلَ وَ الأكَمْلْ
حِكَاَيَةٍ قَرَاْهَاَ " الَجنُ وَ الَمْلآئِكَةَ وَ أنَاَ "
مُجَتَمْعَيَنْ !

*
(5) .
أتَحَدْاَهْمْ أنْ " وَجْدَوَاَ " فَنَ الَمُتْعَةَ بِـفِنْوَنِ
" تَعْجَبْكِ " الَكْلآسَيْكَيْ :
الّذَيْ تُعَبْرَيَنْ عَنْهُ بصَمْتَكِ الَمْمَزَوَجْ بِـ ( أمممممم )
تْعَجَبْيّ لِتَجَمْعَيّ " الَسُفَلَيَةِ وَ الَعَلَويَةَ "
لِيَجَتْمَعَ " كَرزَ الَشَامِ " وَ" بَلَحْ الَيْمَنِ " مَعْاً
فَيّ لَحَظِةَ " ! "

*
(6) .
يتعقبون " ظَلَيّ "
مَنْ " حَيْثُ " لآيَعَلَمَوَنْ , فَكَيْفَ أنْ عَلَمَوَاَ
بَأنيّ ( أخبِّئُكِ مْاَ بَيْنَيّ وَبَيَنَ ) ظَلَيّ !!!
هَلْ سَيْشَعَلَوَنْ " الَنْاَرَ "
لآتَخَاَفَيّ سَأنْتَحْارُُ فَيَ " مْاَءَكْ "
وَ أكَوَنْ بَرَدَاً وَسَلآمَاً ( بَكِ ) .

*
(7) .
" أشَفْقُ عَلَيْهَمْ "
وَهَمْ يَتْهَمَونَنْيّ بَأنْيّ قَدّ أضَعَتُ " أسَمْكَ "
حَسَنْاً ..!
فِلَمَاّذَاَ يَوَقَظَنْيّ كُلَ يَوَمْ
أقَاوَيْلُ فَجْرَكْ وَنْشَيْدُ فَرَاشَاَتْكِ ؟

*

(8) .
يَتْعَجبَوَنْ لـ" سَمْائَكِ "
وَهَيّ تَطْرَقُ بَابْيّ كُلَ مَسْاءَ ..
وَيْدَيّ بَيْدُ " الَمْسَاءَ " !
لَكَنْيّ لمْ أتَعْجِبْ لهَمْ وَهَمْ يَطرَقَوَنْ
بَابْ المَسْاءَ وَأعيَنْهَمْ لـ" سَمْائَي " ..!!!

*

( 9 )
سَأقَوَلُ لَهَمْ لآتُغَرَيَنْيّ زَيْاَرةُ " قَيْعَانُ الَشَكْ " !
فَأزِيْاَرَتْيّ عَاَدةٍ مَاتَكَونُ بِدَعَوَاتٍ رَسَمِيه
وَبِأسَتْقَبَالٍ حَاَفْل مَنْ " قَمْمِ الَبْيَاضْ " .

*

( 10 )

مَوْدَتْيّ .

 

[قايـد الحربي]

نايف بن سعود
ــــــــــــــ
* * *



" لُغتي "
العنوان عادلٌ حدّ الإنصاف .

من صحيحها الخاطئ حتّى خطئها الصحيح ،
تثبتُ : أنّ للعاشق لُغته ..
وأنّه يقوّم أخطاءها بنبضه و قبضه .

:

كل الشكر لك
يا نايف .

 

[شَذَى ال نَايّفْ]

•
ال نايف ..
دَنْدَنَةٌ رَخِبمةُ ..
تَأثِيرُهَا ال رَقْمِيّ :
هَلَعُ فِي لُغَةِ مَسْمَعِي ال فَرَاغيَة ..
كَ .. أُغْنِيَةٌ تُمَارسُ غُنْج الذَوَبَان
فَ تَسِيلُ إلَى جَسَدِي .. رَقماً ..
يسْتَجْدِي تَالِيهِ .. فَ يَدْفَعَهُ فِتْنَةً ..
:
لَا .. لنْ .. تَنتهِي الروعَة هَاهُنَا ..
و..تقديرٌ لِ تفَرُدِ مُحَاكَاتِكْ ..

...

 

[عبدالله بن زنان]

.
.

.



نايف


لاسبيل سوى الصمت في حضرةالمااء

هنيئا للحرف بهذاالتفرد ..


تحياتي الأجمل ،،


.
.

.

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
..
...يآآآآآه..
...لِعشقك آلباااذخ..ووفآك االمهرآق شهداً...
عذوبة يضيء منهآ شموع..وترصع االصبآح.بِسمآت..
من البيلسان ...
تراانيم آلحُب ببهي آلحرووف..
هكذا أنت../.أستااذي..
تسكُب من االسمآء شهداً يُرضينآ...
سرمدي أنت لا تعرف نهايات ولا حدود..
أختك..
االندى.
.

.

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
من ألفها الأول حتى يائُها الأخير . .

وكل حرفٍ يعني نبضة . . بألف ألف نبضة متيمة . .

لغتك . . هي . .

وأبجديتها . . أنت . .

وفي كلٍ تتغنى النبضات بها ولها وفيها . .

لـ تصبح اللغة على مقدرة تامة لـ تعبير عنها ظاهراً وباطناً . .

سراً وعلانية . .

وإن ضمن لغتها بـ الــ هي لـ تصبح المعنى المخفي عن الكل الا هو . .

وإن سحر اللغة بـ تأطيرها بـين حاجبيها . . لـ تصبح سحراً وخيالاً

لايراها ويستمتع به إلا هو لغةً واصطلاحاً . .

.
.
.
سيدي الباذخ لغةً

" نايف بن سعود "

لغتكَ في كل الأحوال . . آسرة جداً

فكيف بها إن كانت هي لغتك وحرفك وفكرك

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك

(احترامات . . لغوية )

سعـد

 

[شــمــ نـجـد ــس]

:

ولي هنا مواعيد كثيرة ..

تخبرنا أن العشق لازال بخير ..

الكاتب نايف بن سعود

شكرا لك وعليكـ

 

[د. منال عبدالرحمن]

رهبةُ الحرفِ أن يقولَ هيَ , فتتفجّر الأزمنةُ و تجتمع أرائكُ الخطايا حولَ بحيراتِ اللّغة المعقودةِ بشرائطِ الغيماتِ الأولى ..

كلّما قرأتُ لهذا الـ نايف , علمتُ أنّهُ لن يكتفيَ بالغيمِ , بل سيزرعُ الجمالَ في كلِّ أكفِّ الدّعاء حتّى لا يبقى مطرٌ يلهجُ إلا بـِ " هيَ "


و كدليلٍ ليسَ وحيداً على ذلك , يكفي قراءةُ هذا المقطع بالفِطرةِ الأولى :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن سعود

( 1 ) .
سَأفُشَيْ " لَكِ " بِسَرَاً وَ أنْاَ بِكَاَمْلِ قِوَاْيّ الَـ " قَلَبْيَهَ " :
عَيْبَيّ الَوَحْيَدَ أنْيّ مُصَابٍ بِـ " جِنْوَنْ الَمْطَر "
وَعَيَبُ غَيْرَيّ أنْهُ مْهَوَوَسْاً بِـ " عَقْلآنْيَةُ الَطَيَنْ " !

جميلٌ يا نايف , جميلٌ و أكثر ..