غِنَاءْ !

[خالد صالح الحربي]

:
نُون نُون نُون
يَاعَازِف الـْ..قَانُون ،
قِلّ لِي [ مَتى ألقى نُون ]
و الأبجَديّة حَرْف !
لا تْقُول لِي : وِشلوُن ؟!

 

[خالد صالح الحربي]

:
لاَ مَارَسَتْ وَيّاك دِنيَاك : تَلْطِيش ..
ــــــــــ ازْبِن عَلَى [ فَيْرُوز ] وإلا عَلى [ جُولـ..
يَا بُطْرس ] اللي صَوْتَهَا كِنّه الرّيش
ــــــــــ دُوري وْمِيّ فَاصُول تَنْبَت لَك : فْصُول !

 

[خالد صالح الحربي]

:
( 7 ) :
اضْغَط عَلى [ أُغنيَة عِرَاقِيّة ] !
( 7 ) !

 

[خالد صالح الحربي]

:
في زمانٍ كان به شَكْل الشّرِيط :
أزرِقٍ كالبَحْر ، مُبحِرٍ كالزُّرْقَة بهذي السَّمَاء .
كانت الأوتَار مُبتَلّة
وْ ليلَها : حَالِم .
الأغاني اسألَت : هَل مِن مُحيِط ؟!
جَاوَب المَاء :

[ عبدالله السّالِم ] !

 

[خالد صالح الحربي]

:
تَسَاؤل بَريء :

الْمَوطِن اللّي يْحَرّم الـْ..عُود والنَّاي
ــــــــ ما يَستِحِي لَمّا يْعَبْد : [ الرَّبَابة ] ..!!

 

[خالد صالح الحربي]

:
صَباحِك شَيء مَا يُشبِه : [ لأيّة شَيء ] !
ــــــــــــــ صُباحِك نَغمِةٍ من عُود حَتّى الآن لم تُخْلَقْ !
صَباحِك شَيء مَا يُشبِه : [ لأيّة شَيء ] !
ــــــــــــــ صُباحِك نَغمِةٍ من عُود حَتّى الآن لَنْ تُخْلَقْ !
صَباحِك شَيء مَا يُشبِه : [ لأيّة شَيء ] !
ــــــــــــــ صُباحِك نَغمِةٍ من عُود حَتّى الآن ، لَوْ تُخْلَقْ :
أقٌول أنّي :
قَدَرت أُنْفَى فـْ..بِلاد الشِّعِر وآغنّي ،
بلاد الشِّعْر وآغَنّي .

 

[خالد صالح الحربي]

:
( ريشتِك ما كانت إلاّ دريشتِك ) :
لـِ...صْدُورنا
و لـْ...دُورنا
و لـِ...غيابنا
وِ لِـ..حْضُورنا

 

[خالد صالح الحربي]

:
مِن عَلّم النّاي يَقرأ سُورَة الـ..رّيح
ـــــــــــ ما علّمِه يسجِد الـ..سَّهو بـْ.. صلاتِه !
البارِحَة وَ الظُّلُوع أصْل المَراجِيح
ـــــــــــ بَعْثَرت وَ آثَرْت هـَ..الحُزن و شِتَاتِه .
قِلْت : [ المَسَا خَيْمةٍ ] لَو نصْفَها
يْ
طِ
ي
ي
ي
ح
ــــــــــ صَار [ الأسَا غيْمةٍ ] دون إلْتِفَاتَه !