[ الموت في أحضان الأمهات] محاولة لـ قصّة

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى الصفار

كأننا هناكْ ! ..


أسكنتنا المكان بحرفكْ
وأضأت الكلماتْ بـ تميزْ ..




دمتَ لقلمكْ

وهنا سكنت البهجة
وهنا نمت حقول من ورود وزهور
كلّها كانت مِن إضاءة حضورك أختي \ منى
تحيّاتي لك

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.


الحبكة هنا والحياكة مختلفة ياعبدالعزيز وربي . .

بدأ من المدخل الواسع والذي يجعل القارئ يفكر في ألف ألف طريقة لـ الولوج

لـ لب القصة . .

ثم التسلسل الدرامي في الحديث بإسلوب روائي وبـ طريقة الرسالة . .

التماسك بين أطراف المقدمة والنهاية . . كان قوة القصة

أتعلم ياعبدالعزيز ؟!

هذه الرسالة لاغرابة في كونها بقيت سليمة لـ نقرأه

بعدما بللتها المياه . .

لأنها حيكت بـ ـخيوط ملونة وأصيلة . .

ولأنها كُتبت بـ الذهب لذا لن يضيرها البلل . .
.
.
كنت مُذهلاً

لله درك



( احترامات . . عظيمة)

سعـد

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي

.
.
.


الحبكة هنا والحياكة مختلفة ياعبدالعزيز وربي . .

بدأ من المدخل الواسع والذي يجعل القارئ يفكر في ألف ألف طريقة لـ الولوج

لـ لب القصة . .

ثم التسلسل الدرامي في الحديث بإسلوب روائي وبـ طريقة الرسالة . .

التماسك بين أطراف المقدمة والنهاية . . كان قوة القصة

أتعلم ياعبدالعزيز ؟!

هذه الرسالة لاغرابة في كونها بقيت سليمة لـ نقرأه

بعدما بللتها المياه . .

لأنها حيكت بـ ـخيوط ملونة وأصيلة . .

ولأنها كُتبت بـ الذهب لذا لن يضيرها البلل . .
.
.
كنت مُذهلاً

لله درك



( احترامات . . عظيمة)

سعـد

الكريم \ سعد الوهّابي
كم أشكر عبير تعبيرك ولطف وصفك
ضاع الكلام من اللسان وتجمّدت الكتابة اثر اطرائك
كلماتك قلائدة أعلّقها على حروفي
تناااامت بساتين الأفراح التي تضجّ ـ تغاريد طيور تقديري
وبـ ماء الودّ كتبت اسمك هنا
ألف تحيّة ودّ لـ روحك

 

[صُبـــح]

يبدو أن الشعراء لا يبرعون في مجرد بناء أبيات الشعر ...

ربما لأن المبدع قادراً على التشكل واستبدال المضامين ...

عبد العزيز ...
هنا تحسساً مطلقاً بالوجود والعدم وهما سيّان أحياناً فيما يتعلق برسائل الحب عن بُعد !

الإحتياج هنا بيّن بل فيض أفاق قرائتي ...

معطيات الرسالة بديهية وبدائية كالبدايات البسيطة والمدهشة ...

الخلجات المتوجسة طغت على القصة وهذا حالنا حين نقدم بذاتنا إلى مانخشى !


شاعرنا الجميل ...
ثمّة حالات أعجز فيها عن الكتابة كما عجزت الآن !

محاولة موفقة ...



صُبـح

 

[مها الأحمد]

لازلت هنا أنصت وأتأمل.
بدأ من عنوان القص ،
عنوان ذكي جدا , وهذا ماستكشف عنه القصة
إلى آخر السطر
مع



.
.
عميق دهشتي

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الأحمد

لازلت هنا أنصت وأتأمل.
بدأ من عنوان القص ،
عنوان ذكي جدا , وهذا ماستكشف عنه القصة
إلى آخر السطر
مع



.
.
عميق دهشتي

مها الأحمد
وثواني تأمّلاتك دقائق بهجة للحروف وساعات امتنان للقصّة
ولاتزال تدوم دقائق الحروف وساعات القصّة بـ روعة اطرائك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح

يبدو أن الشعراء لا يبرعون في مجرد بناء أبيات الشعر ...

ربما لأن المبدع قادراً على التشكل واستبدال المضامين ...

عبد العزيز ...
هنا تحسساً مطلقاً بالوجود والعدم وهما سيّان أحياناً فيما يتعلق برسائل الحب عن بُعد !

الإحتياج هنا بيّن بل فيض أفاق قرائتي ...

معطيات الرسالة بديهية وبدائية كالبدايات البسيطة والمدهشة ...

الخلجات المتوجسة طغت على القصة وهذا حالنا حين نقدم بذاتنا إلى مانخشى !


شاعرنا الجميل ...
ثمّة حالات أعجز فيها عن الكتابة كما عجزت الآن !

محاولة موفقة ...



صُبـح

الـ صُبح صُبح
وكعادة الـ صُبح يحسن قراءة الأرواح حين اطلالته
تفتّحت ازهار تقديري بطلّتك وهمسات نورك
بالفعل في الـ رسالة توجّس مِن عدمٍ محتملٍ إلا أنّ روحها بتقاوم الـ عدم بـ حياااة
تشرفّت كثيرا بـ جمال اطرائك وجميل تعبيرك
تحيّاتي لـ روحك وتشجيعك

 

[وشـــاح]

إخلاص في العمل .. / فاقه إخلاص في


الحب ,,

شعرت في وهله .. / بـ جام ٍ من الغضب .. ينصب على الـ كاترين


لا أملك تفسيرا ً لـ غضبي .. إلا أنني ذاتيه ..


.
.

عبدالعزيز رشيد

خضت بـ قلمك كافة الفنون

فـ كانت شاهدة ً على .. حسك الأدبي



أترفت بثرائك .. / أبعاد



شكرا ً