|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#321 | |||
|
اقتباس:
. !
: خانك التعبير . و" الشكوى لله " أنهت الموضوع ولا بعد ذكر الله جدال أو نقاش حفظك المولى يابو وطن ورعاك الله عليك
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#322 | ||
|
الشاعر - جدلا - مبارك السيد
شاعر لا يعي مايقول ! هنا : " عشان ما أمشي عليه " يرفض الوطن ! وكأنه يحبه ! المصيبة أن هذه التغريدة او هذا المقطع الفاشل إعيد له ريتويت من شعراء معروفين ، وهذي مصيبة والأدهى أنه يوجد فكرة عمل ليصبح أغنية الله لا يواخذنا !!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#323 | |||
|
اقتباس:
:
الحقيقة ياعبدالله أنّ قراءة الشعر غير قراءة الكلام . ☺ شخصيًا انتبهت مبكرًا.. أنّك لا تفرّق بين الأثنين .. منذُ ثاني مداخلة لي معك .. في متصفحاتك الثرية الخاصة بفهد عافت وتعليقاتك التي تحاول أن تبدي رأيًا شعريًا هنا وهناك . والسلام . 🌹
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#324 | |||
|
اقتباس:
كل ماأفكر فيه ، كيف سنتخطى هذا الذي كتبه مبارك لنأتي باأبعد منه .. مبارك أتى بفكرة مغايرة تماماً ومبرره معه ومبررها معها .. في الأولى أتى بالمبرر قبل الفكرة ثم قال : من كثر مااحب الوطن ! في الثانية أتى بالمبرر بعد الفكره ثم قال : عشان ماأمشي عليه " من شدة التقديس وليس الأحتقار " إذا آتاني شاعر بهذه الأفكار فهو فعلاً لايعي لأنه حتماً مجنون ومبارك فعلاً مجنون لأن هذه الأفكار لايمكن أن يأتي بها إلا عبقري مجنون مثل مبارك ..
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#325 | |
|
اقتباس:
وكل عام وانتم بخير قرأت مشاركتك ياعبدالله وقرأت رد خالد ولاني مقتنع لا بالمشاركة 😅 ولا بالرد 😅 تَمْرة لْفَمْه.. وتمرتينٍ لفمها. الواو هنا واو عطف تفيد المشاركة بين المعطوف والمعطوف عليه ولا تدل على ترتيب بينهما. والصورة البلاغية في (تمرتين لفمها) تدل على أنه يطعم أمه بيده وهذا من عظيم البر فالصحابي الجليل الحارثة بن النعمان الذي مدحه النبي عليه الصلاة والسلام وقال عنه إنه أبر الناس بأمه كان يطعم امه بيده كما ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها. وتمرتين للأم وتمرة واحدة للابن فيها تقديم وتفضيل وإيثار. تصوير رائع يليق بنبع الحنان وصح البر والإبداع ياخالد تحياتي للجميع
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#326 |
|
_ مِن عُيوب التَّشبيه قَول الشَّاعر المُبدِع مسَاعِد الرَّشيدي رَحِمَهُ الله : كِنّ الحَمَار الّلي يشعّ بنحَرهَا حبّات رُمَّانٍ تساقط على ثلج فالشَّاعر هُنا أرَادَ إظْهَارَ صورَةٍ جَمَاليّة للمُتلقّي لَكنّه ذَهَبَ لِصُورةٍ لَمْ تَخْدِم غَايَته ؛ عِندما شبَّه الاحْمرارَ على النَّحرِ الأبيَضِ بِحبَّاتِ الرُّمَان فالمَشهَد يوحي بِمَرض جِلديّ ، ولَكُم تَخيّل ذَلِك .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#327 | |||
|
اقتباس:
لكن لي رأي آخر إذا ذهبت لما ذكرتِه أنتِ ، الشاعر المبدع هو الذي يصنع من الأشياء "القبيحة - جمَال" كما فعل مساعد رحمه الله .. من السهل جداً الحديث عن الأشياء الجميلة لأنها جميلة أساساً ليس في الأمر صعوبة بالغة ، ولكن المقياس والدهشة هو أعادة تشكيل الأشياء القبيحة للكل والكتابة عنها بمثل هذا الجمال ، الشيء الآخر والذي يساعد الشاعر أحياناً أنه يرى سيئات محبوبته حسنات ، والأشياء السيئة التي يجزم عليها الكل هو يراها بشكل مغاير تماماً .. أكثر جمالاً ، لأن عين المحب لاترى إلا هكذا .. - رأي آخر داخل الموضوع وخارجه : الخروج عن المألوف بهذه الطريقة هو شيء لايفعله إلا مساعد فقط مساعد .. - شكراً لهذا الثراء ياسرى وحديثي لايتعدى كونه وجهة نظر ..
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#328 | |
|
اقتباس:
_ أَهلًا سَعيد : ومَا ذهَبتَ إليه صحيح لو أخذناه خَارِج إطَار هذا البيت .. فالكثير من الشُّعراء يحوّل القُبحَ إلى جَمال بحرفيّة إن أشعرنا بأنّ هذا المشهد أو هذه الصّورة كانت قبيحة في الأصل .. وبمقدرته الشّعريّة جعلها تظهر لنا بمظهر جذّاب وجميل . لكن إنْ كان المشَهد جميل وحاول الشَّاعر إظهار هذا الجمال بقالب شعري بليغ وخانه التّعبير ( مُشكلة ) . / أنا وأنت نُدرك جيَّدًا أن الشَّاعر مساعد ( الله يرحمه ) أراد إظهار الجَانب الجميل ( تورّد البشرة وجمالها ) الطّبيعي . والدّليل سياق القصيدة كاملة ( أظهر جمال المحبوبة في أكثر من موضع ) ولو فَرضنا أنّه أراد تحويل القبح لجمال كما قلت إذًا فتلك الجميلة مُصابة بمرضٍ جلديّ . مساعد الرشيدي شاعر عَذب ، ومُبتكِر ويَمتلك لُغة موسيقيّة جذّابّة لكن في هَذا البيت وَقَع في عَيب التَّشبيه. // الخُروج المُدهِش .. الجَميل عن المَألوف ( جَميل )
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|