اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
" هًل نَحتاج لِقَسوة التَجارُب حَتَّى نُدرك الحَقائِق " .؟!
في مكاتيبك حالة انتظار لا تنقطع لغائب قد لايجيء،وفي مساحات اللون يستبد البحر والسماء بالحضور تستجدي هطول حلم ، فمتى يشيخ الحلم من وجهة نظرك، ومتى يجب أن نتخلى عن الحلم ؟
الحزن آمنت به كثيرا، حتى مللته أعني في المكاتيب ، فماذا يبهج بلقيس ويرسم على محياها الفرح ؟
__________________________________________________ _____________
في رحلة سياحية حول العالم تتكفل بها إدارة أبعاد ، من تختارين من الأعضاء لمرافقتك ؟
خمني أوزان الأعضاء، مع توجيه النصائح لهم بالتخفيف أو الزيادة :
عبدالله السعيد:
عمرو بن أحمد:
سعود القحطاني :
عبدالله عليان:
خالد الحربي :
هدب:
إيمان ديب:
جليلة ماجد :
سيرين :
نورة القحطاني :
أحاكي الجدات : اعطينا قصة منها وتكون رعب؟
كرما : ارسمي فراشة الأبعاد (رشا) وبأي طريقة حتى لوكانت شخابيط ؟
|
...
...
- الحُلم فِي عينيَّا هُو ذَاك الأمل الَّذِي لانَزالُ نَتشبَّثُ بهِ حتى آخر نَفسْ يَنبُض بِنا !
الحُلم أن أكونَ كما أود أن أكُونْ أن أصلَ حيثُ أُرِيد لاأسمعُ فِي خُطُواتِي أصواتًا تُزعجُنِي
ولا أضعُ يدِي بيدٍ من يَودُّ أن يرانِي مَهزُومًا !
الحُلمُ حين أقبضُ بيديَّا عليهِ بشدَّه رُغمَ كُل العراقِيل والعَقبات كيْ لاأَصِل لكنِي مُصمم أن اصِل !
هُنا يستحقُّ الحُلم أن أبقى معهُ ولاأتخلَّى عنهُ إِلا إِذَا حالَ بينِي وبينهُ القدرْ وأصبحتُ عاجِزه عن السيرِ إِليه !
- الحُزنُ شرابٌ رُغمَ مرارتهُ نَستسِيغهُ ونشربُهُ نخبًا للإِرتواء !
أبسطُ الأشياء تُبسمُنِي وكأنَّ شيئًا لم يكُن منَ الحُزن. بَسمة أمي والأطفال. إِنتصَار المظلُوم
حُب النَاسْ ووجُودهم حَولك. أبعاد وأنتُم والكتابة . كُلَّها تندرجْ تحت قائِمة إِبتساماتي !
- بِصراحة أباخذ آل أبعاد كُلهم هُم يستحقُِّون هذِهِ الرحلَة خارجْ الواقِع لنجعلها للخيال أليسَ أجمل .؟!
مرحا بِكُم على متنِ مركب أبعاد رُبَّانها أ. عمرُو لأنه صَاحب الفِكرة .
- عبدالله السعيد: 80 كيلُو هههه لاخَليك هيكْ كتِييير حلو .
عمرو بن أحمد: 100 جدًّا ممتاز
سعود القحطاني : 60 وليتهُ يَسقينا أكثر من سَماواتِه .
عبدالله عليان: 80 ستبقى رائِعًا .
خالد الحربي : 90 وقابِل للزِيادة : )
هدب: حبيبتي هَدبْ أحسها 49 ^_^
إيمان ديب: 55 من جَمالِيات الشعُور
جليلة ماجد : 65 أُحبُ فِكرها وروحهَا وجدًّا
سيرين : 64 حبِيبة روحِي ورفيقة حرفِي
نورة القحطاني : 53 خفِيفة كظلْ
الأوزان كتبتها كالرُوح والفِكر فِيهم أحببتُ أن يكُونَ الأمر كما أُحب !
- حكاوِي الجدَّات :
ماأتذكَّر القِصص لكنِّي أتذكَّر يُوم كنت صغِيره ماكملتْ ال 6 سَنوات أتذكَّر أم أمي الله يِرحمهَا
مرَّة نمتْ فِي حُضنها ولاحسَّيت بنفسِي إلَّا وهِيه شَايلتني وطالعَه الدرَج صحيتْ وهِيه طالعهْ أطالع الدرجْ كبِيرة وبعيدة
خفتْ سويت نفسِي نايمه عشَان ماأشوف الباقِي بسْ منتظرة أوصل الفراشْ هههههه
- أرسم فراشَة أبعاد : رشَا الرُوح : ولأنَّكِ لايُشبهكِ سِواكِ تقبلي هذِهِ الصغِيرة
الطَلب شُوي صَعبْ أ.عمرو إني أرسم ملامِح بشَر وكَِّذَا : (
أنا كُنت ممتازة جدًّا بِالرَسم لكنْ رسم الطبِيعة والأشياء الخارجة عَن البَشر ولأن لِي فترة عنْ كُل هَذَا نسيييت الرسم .
هَذَا ماطلعْ معاي خربشَات الإِسم فقط تقبلُوها كما هِيَا : )

لكَ ولـ آل أبعاد كُل الوُد
.