تريدنا المدينة

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

تريدنا المدينة
ان نكون بارين بالرحم الذي منه ولدنا واليه نعود " الأرض "

دمتِ في معية الضوء شاعرتنا الرائعه \ نادية


\..

مدهش هذا الجواب اوجز فانجز

لله درك يا فراشة ابعاد الجميله

رد ود

 

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

مدهش هذا الجواب اوجز فانجز

لله درك يا فراشة ابعاد الجميله

رد ود

تقول المدينة:

و لا تتم أفراحنا،و تتضاعف عطاءاتنا النبيلة، و سعاداتنا و استدامتها

إلا بالمشاركة الفعالة،


كل الشكر و التقدير.

دمت بخير و عافية أخانا الفاضل: صالح العرجان.

 

[سيرين]

تريدنا ألا نطرق ابوابها إلا ونحن قناديل ساطعة وسط العتمة
وألا تشكو المسافات من قلة زيارتنا لها


\..

 

[سيرين]

ان يكتمل نِصاب عرسها القانوني قبل ان تتجمل بكحل المساء

\..

 

[عبدالله السعيد]

بينما أودعهم كل عام ليختزلوا أكبر كمية
من الترفيه والترويح إستجابة لمقولتهم المعتادة : نبي نغير جو
كانت مغادرة القرية لدي بمثابة إفشاء سر
أنا آخر العاشقين إن لم أكن أولهم
أعشق هذا الطين وهذه المباني الآيلة للسقوط
وأعشق آذان الديك و رجف المكينة و روث بقرة جارتي ...

 

[نادية المرزوقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

بينما أودعهم كل عام ليختزلوا أكبر كمية
من الترفيه والترويح إستجابة لمقولتهم المعتادة : نبي نغير جو
كانت مغادرة القرية لدي بمثابة إفشاء سر
أنا آخر العاشقين إن لم أكن أولهم
أعشق هذا الطين وهذه المباني الآيلة للسقوط
وأعشق آذان الديك و رجف المكينة و روث بقرة جارتي ...

حين نغزل الحب ذكريات للأماكن،

كأننا نترك اقدامنا حيث وطئت أول فرح،

و أول إحساس بخصوبة الطين، و زخات المطر، و رائحة الفصول و الاحساس بها مع خفقة الأرض و باقي الكائنات،

حب من نوع آخر،

يربط أوردتنا بموطن الميلاد، و مواطن الترحال؛ لنشكل ذاكرة الترحال و المكث و الضعن و السكينة.


دمت بهاء يا عاشق القرية و زائر المدينة.

 

[سيرين]

ان نحافظ على انسانيتنا من الفساد دون اخفاقات " البقاء للاقوى "

\..

 

[عبدالرحمن عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

بينما أودعهم كل عام ليختزلوا أكبر كمية
من الترفيه والترويح إستجابة لمقولتهم المعتادة : نبي نغير جو
كانت مغادرة القرية لدي بمثابة إفشاء سر
أنا آخر العاشقين إن لم أكن أولهم
أعشق هذا الطين وهذه المباني الآيلة للسقوط
وأعشق آذان الديك و رجف المكينة و روث بقرة جارتي ...

الله عليك عبدالله