اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
..،
لم يستطع الغياب أن يمنح النص هويته المزعومة
فمنح الوصل طاقات غير محدودة لتفسيرات التلاقي في الموعد الكبير.
لتبتعد..
نازعة مكتفية بذاتها،ومرتَهة لميقات موغل في الغياب،
إلا أن تطلعاتها المطلّة علي جميع الواجهات
ترقب صباحها القادم بشوق عجيب.
الرائعة رشا عرّابي
الغائبون تنقصهم المرافعات،والمواجد تصدر الأحكام.
تقديري لقلمك.
|
نوازِعُ البَوح تِئِنُّ تحت وطأةِ الآن
وقادِماتُها ترقُبُ الصُبح بِقينٍ لا يُفارِق ، وإن شَحّت الدروب بالوِصال
الصديق الأديب الشاعر عثمان الحاج
ما زِلتَ نوراً تُدثّر البوح برؤيا حَكيمة وروحٍ لا تَنقُصها الشفافية بِمقدارٍ عميق
شكراً عاطِرة بِروح جوري لا ذبول له
ممتنة يا طيّب