|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
#1 | ||
|
.
![]() أنتِ سمائي لحافٌ يدثرني تشب له شيخوخة نبضي تأتين.. لتتركي حولي قناديل عينيكِ, و تطفئين الاضواء يهدهدني همس أمواجك.. و عند عناقك يتغير عمري و أبدأ من جديد, عند شفتيكِ أتأمل عبقريتك, يا كل النساء.. استوقفتِ ذاكرتي و لملمتِ اغترابي, قرب عطرك الأشهى.. لي معك, جسرٌ برائحة الضمير ألقاكِ, فتتفتح بصيرتي و اتساءل.., كيف أبدأكِ ؟ ![]() فالكون نبضك, و أنا سلسبيل ضمأ حروفي عجافٌ, تشتهي ثمارك كلّي يرتبك لكِ, يا وريفة الحلول هم يهجعون, و أواصل السهر هائمٌ ... لوجودكِ ألتمس وماء الروح تميس بملامحك صورٌ لم تخدشها يد شعواء و أنا, لا أزال المح ابتسامة عينيكِ لا أزال أنهمر, لارتسم معك على شفة اللقاء لا أزال ليلاً خرافي الضفاف ولا زال السؤال, يتأجج في صدري,, يحيرني.. يثيرني .. و يؤلمني أنك لن تجيبي : "هل لا زالت تعشقني؟" ![]()
|
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|