اقتباس:
.لذا أتراقص فرحا على مسارح الألم , وأصاحب الفكر المرهق وأقدم له ولائم العمل ليضيع فيه حتى يُضَيّعَنِي ..!!
|
أهلا بهذا الضياء الذي يرسل فكرا لا يخبو بسهولة .
أهلا بهذا المرج الطيب الذي يهيم الورد والود والمطر بهِ.
.....
.....
أن نصاحب الفكر المرهق فهذاا يحتاج إلى عزيمة فعلا
ويجعلنا نظن أننا لا نستطيع بلوغ قعر البحار ولأننا مرة أخرى
نظن أنه أعمق بكثير مما هو عليهِ.
وأعذري رائي المغفل فكاتبة هذه السطور لا تؤمن بأن نقدم للفكر المرهق الولائم
لكي نضيع معهُ ..
ننتظر جديدكِ يا صاحبة الأفكار النيرة
.....
....