لون ما؛ لوني ؟! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
قراءة في قصيدة : علي مؤاخذة الطين للشاعر مصطفى معروفي (الكاتـب : مصطفى معروفي - مشاركات : 0 - )           »          حين يصبح الرجل سندا لا قاضيا ! بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 0 - )           »          عندما تعجز عن إثبات عقلك في عالم لا يصدقك! (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 2 - )           »          لماذا يمنحك الصمت هيبة و تأثيرا ؟! بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 0 - )           »          غرق (الكاتـب : أحلام مؤجلة - مشاركات : 49 - )           »          سارة (الكاتـب : أحلام مؤجلة - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 75359 - )           »          سطرٌ (تحتَ) المِجهر .. (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 242 - )           »          رواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل.كتارا (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 52 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4696 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-30-2011, 05:43 PM   #14
خلف المهيلان
( شاعر )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد مشاهدة المشاركة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الوجوه ترتدي الكثير من الألوان..
في الضحك ما يجعل البعض يدمنه؛ الهروب؟
النسيان؟
أم التضاد؟
أحيانا نخشى شيئا ما فنندفع لأقصى درجة في الضدية!
لا يبقى إلا ؛ الملكات لسن إلا عصافير في أقفاص فخمة..
ما هي أهمية الهودج؟؟
يستعمل أحيانا لمنع البعض من الهرب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجة الحماية.. التي يتقنها الجميع!

....



كيف يمكننا أن نحمل لون الموت؟؟
و نستمر في حمله حتى نموت حقا !
أن نموت تماما يعني ألا تبقى فينا ذرة حياة
و أن نموت حقا أي .. أن نموت!

ما هو لون المصير؟!
أسود، أبيض، أحمر، أخضر.. ؟!
أتحدد نهاياتنا؟!

نعم..

حقا، بشكل أو بآخر.. نحن لن ننتهي..
فهناك؛ جنة و نار..

لكن.. دنيويا!
نمارس الانتهاء كثيرا..
لا أعرف لماذا..
لكن ألواننا.. لا تعرف ماذا تفعل بنا!

أريد..
أريد لونا غريبا
لا يملكه أحد
لا الأرانب
ولا المهرجون
ولا الحمام

و أريد أن يكون لي لون المصلين..
ياه، كم أتوق للانهاية!

الخلاص من النهايات
الاندفاع إلى فكرة الأمان الأبدي
الخلود.. في استقرار..

هذا ما لا أحبه في الألوان
إنها متغيرة
لا تستقر على حال
و تميل لكونها؛ متأثرة!

أسود، أحمر، أبيض، أخضر..
كم أريد؟

لا، لا..
قد نخطئ في الاختيار كثيرا..
أنا فقط أرغب بحظوة المصلين..
نعم..
المصلين الخاشعين..
أميل للتصديق بأن ألوانهم ثابتة!
بشكل غريب هي أقوى من غيرهم..
لا أعرف لماذا
أو أن أطفالي فقط لا يرضون بالادراك!


لم؟؟
لم لا ندرك؟!

ربما، أن الحقيقة مسيطرة جدا.. فنخشى أن نفقد فرصة معينة للهرب؟!

نعم، قلت كثيرا أننا غالبا ما نخطئ الاختيار..

و لهذا فالألوان لا تهم بقدر ما تهم المصائر: الضمائر..
بالرغم من أنهما متماسكين..
لكن.. المسألة في كم من الارادة نملك؟!
و كم من الضعف نسمح له بأن يطغينا؟!


هناك أمور كثيرة تستحق لفت نظر الألوان..
لو أنها تتكلم فقط...





إلأربعاء، 16 محرم، 1432

ام محمد طوبى لمحراب هذا الخشوع الميمم شطر وجهة عمقه وبعده من قال عنها المصطفى ارحنا بها يابلال
اجمل طعم هو حلاوة الايمان جمعناالله وياك بدار كرامته تحت ظل عرشه بماوى الحب به
كوني بخير وخشوع ولكل من هذا طموحه الود والحب ونقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[COLOR=#7a1d42][FONT=Tahoma][B]«من عمل صالحا من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة»

خلف المهيلان غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:41 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.