اقتباس:
إنَّ للعشق يا سلمى نورٌ ساطع .. يحجب عنا تفاصيل الحياة .
|
إي والله ، إنّك لصادق يا عبدالرحيم ..
الذاكرة ،!
خامرتني رغبة بالبكاء و أنا أقرأ السطر الثاني و لا أعلم إن كانت النفس متأججة بما فيها أم أن السر فيما أوردته عن الذاكرة .
رُبما يحدد ذلك مروري من هنا في الأيام المقبلات لأختبر صدق الشعور ،
و أنا أقرأ في حالة نفسية أخرى لا تشابه الظروف التي تدعنا لا نقرأ سوى ما يحيق بنا في الوقت نفسه . هناك سرٌ مـا في ذلك حتماً !
أحب قلمك ، بسيط ، جميل ، متدبر و مؤثر .
ما أود قوله باختصار يا أستاذي ،
من كان كاتباً في الحب فليكن كأنت و بس !