أحوال الطقس..
* ليلة عيد كإنطباع أول.. مُسلسل يُقدم ألعن مراحل الضعف في حياة العاطفه للضلع الأهوج , وهذا ماأنبذُه شخصياً..
* في داخلك تُكمن كل الأجابات المطلوبه .. فقط عليك الأستمتاع في البحث عن فقرة السؤال الملائمه .
* شئ ما يطمئني في هذه الحياة الشاغرة ..أن الله مُوجود ويعلمُ كل شئ .
* ماذا يفعل الضعيف المديُون؟ يتواكب مع الناس المُخملية بالفُرجة وأكل الفوشار المتبقي .
* سعيتُ دائماً لئلا أكون عرضةً لرداءة الأخلاق .. لئلا يطلع أحداً عمّا يسودني وأبيّضُه,
* أنا نافذةٍ صغيره , لاتُظل , ولا تُطل , ولا تُجيد إلا الومض السريع .
* لاأريد حداً مطلقاً من الخيالات, كل ماأدعوبه الله والناس والعرفَات, كائناً حياً يُقدّر إنسانيتي حق التقدير , حتى وإن كانت سُلحفاة ..
* كدائماً , أحبُ النمط السخيف من اليافطات, التبرمُات, والإسقاطات, والحشر مع الناس عيد, فقط إذ كان هذا يتماشى مع مصالحي الشخصية.
* ليس لدي عداء مع أحد .. لامع يهود ولاقبيلة ولا بوذييّن ولا قيادة , ولاحتى وسادة نومي,الجميع جمادات مُتحركه, لم أفكر بعد بفبركة إحيائها.
* قدرتي العاليه على خلق " حكايه " من اللاشئ , أًصبحت مصدر نفُور للكثير من المحطيّين بي , أمتعضتُ لوهله , وسرعان ماتضائل شبح الوحدة .
* أن تُحبني أوتُبغضني, ليس من أهتمامي ع الأطلاق, بشكل عام لم أعمد الى مشاعرٍ كهذه في حياتي, من أحبني له سيئه, ومن عصاني فله حسناات.
* لاأصنف الكتابه التي أكتُبها مذُ 2س , أدبية أو حتى مقاليه .. فأنا لاأفكر أن أضيع وقتي الضائع خلف الكُتب والروايات والأدباء , لِلفت الأعناق القصيرة .
* أهلاً بالموت .. أهلاً بكل شيء وراءه , يُريدني وقادر على إسعاديّ بلحظةٍ يظن العالم أني ميتة , وراحلة,
* ليس بالضروره نقل صورةٍ جيده عنهن, أن أكُون كمرجع للمثاليه وأخلاق السعوديات بشكلٍ خاص, فلايروق لي لعبُ أدوار نُ النسوة وأخواتها ..
* بأمكانك رؤيتهن بشكل أعمق بتجمُعات المطلقات, الشابّات, العجائز, الخدامااتَ , الموظفات , مابعد الأخلاق الا طاري عريس!
-