اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
صَباحُكَ الخيرْ
في إحْدى رواياتْ أمَينْ مَعْلوفْ
أْعَتِقُدَ أنّها [ مَوانيءْ المَشْرِقْ ]
فـَـ.. الذّاكِرَهْ [ مَثْقوبَهْ لَدي ] : (
وَبـِـ..إختصار لـِـ.. أحَدْ أحْدَاثُها
بَطلْ هذه ِ الرِوايَهْ رَكَبْ البَحرْ مَعَ ملاحْ سَفينَهْ مَجْنونْ ، وُكلّما أقبلوا على مينَاءْ لـِـ..تَرسو سفينتهمْ بِه ِ تَسْتَقبِلُهْم النّوارِسْ [ فـ هِِيَ ] سَيّدَةُ التّرحيبْ بـِـ.. الغُرباءْ ! ، [ هُنا لا مِشْكَلهْ ] ، وَلِكنْ يُخيّلْ لـِـ.. هَذا الملاّحْ أنّ هَذِهِ النّوارِسْ شَياطينٌ رَجيمَهْ وأشْباحْ تُريدُ قَتْلُهْ وإغراقْ السّفينَهْ بـِـ..أهلها فـَـ.. يَنْقَلِبُ راجعا ً إلى جِهَهَ أخْرى وَباحثا ً عَنْ ميناءْ بلا نَوارِسْ !
تَمّتْ
لَكَ الشُكرْ
تركي
الحربي
|
يا ابنَ عمّ ، تعرفُ أنّ هذا المسافر ظلّ في شروده الطويل مدّةَ عمره ، و لنا أن ننصرفَ من أمامه في لحظاتِ صحوهِ القليلة ، فكلانا .. لسنا عابريّ سبيل !
لكَ الشكر أنت .