وريقاتٌ ثكْلى . . . وصَرَخاتٌ لأنْثى . . . - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 588 - )           »          ضَوْء فَنِّي .. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 11 - )           »          سطرٌ (تحتَ) المِجهر .. (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 244 - )           »          عِــنَـــاق ....! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 25 - )           »          فواصل شعرية ( 3 ) العيد (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : فهد ضيف الله البيضاني - مشاركات : 21 - )           »          الانجذاب الأخير "هجين من القصة والشعر والخاطرة" (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 0 - )           »          الوقوف مبكراً على الناصية (الكاتـب : منى آل جار الله - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75372 - )           »          !!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 164 - )           »          ارتعاش في جوف الصمت. (الكاتـب : عُمق - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-19-2007, 11:40 PM   #1
علي الدليم
( كاتب وناقد )

افتراضي وريقاتٌ ثكْلى . . . وصَرَخاتٌ لأنْثى . . .







مساءُكم / صباحُكم . .

بــ سلامٍ مُكعّبِ الأطراف . . .

معطّر الزوايا بالياسمين والنرجس . . .

برفقةِ بهجةِ قلبٍ طاهر

لا يُغادر مُحياكم صباح مساء. . .

أحملُ في يدي قنديلٌ من ضياء

وفي الأخرى حشودٌ من الورد والنقاء


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


(1)



أجلبُ معي زفيراً وشهيقاً ‏

لأنثى. . ذات علو . . ‏

ذاتُ أكفانٍ مُبللةٌٍ من كرم السماء ‏

ترتمي بين غياهب الخشوع ‏

وتحتضنُ مقابر التــيّه

وتُقبْلُ مياسم التعب . . ‏

وتفترشُ أرض الإنهاك

حتماً ســـيواريني الثرى لــ رؤيتها‏

عبر توابيت من عطر ‏

لــ قلبها حديثٌ ذو أبعادٍ تُمسكُ بالروح ‏

بـــ هكذا قبضة . . ساحرة . . ‏

لـــ روحها تراتيلٌ تتساقطُ وجعاً ‏

تلهثُ على ضفاف جُرُفٍ هارٍ يتّقِدُ لوعةً ‏

آهاتُها تُمزقُ القلب

‏ تنثر أشلاءً للروح على سفوح الوجع‏

ضياءُ القمر يكسو جسداً يعتريه الشتات

بــ صلاةٍ خاشعة في محرابها

إنهارت بـ مزيجٍ‏‎ ‎من بحارٍ

وإنكساراتِ لـروحٍ أضناها‏‎ ‎الوجع‎

بصُحبة سياطٍ‎ ‎تلسعُ رحِمَ قلبِها المُنّهكـ‎

في عالم العاشقين‎

يقتات الوجع‎ ‎منا أرواحاً وأجساداً ‏‎

فــ يُفتِكُ بأوراق الأماني وأغصان ِالأحلام‎ ‎‏‎

يكادُ‎ ‎أن يقضي على وتين القلب ‏‎

كُل ذلك لفقدان أرواح وقلوب كانت‏‎ ‎تسكُننا‏‎

ولها من‎ ‎نصيب الحُبِ أمراً يجمعُنا ‏

ومن فواجع الحرمان لها صلاةٌ تعشقُها ‏‎


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



(2)



هنا صرخاتُ أنثى حسناءَ‎ ‎طاهرة ‏‎

أنثى . . بحثت عن ضنى‎ ‎يسكُنُها‏ ويتمرّدُ في مملكتِها‏‎

وتبعثرت ‏‎ ‎لحقيقةٍ كانت تجهلُها‏‎‎ ‎

سيدةٌ تمتلِكُ الطُهر والنقاء والصدق‎ ‎والوفاء ‏‎

تساؤلات كثيرة وعتبٌ في قوالب شتى‎

من قوالب الصدق والإيضاح‎ ‎‏والشفافية‎

أنثى يهزها إعصارُ اشتياقها هزّاً مؤرِقاً ‏‎

ويُثيرُ بُركان‎ ‎كبرياءها شجرةَ‎ ‎نبضٍ شجي‎

فتتساقطُ وُجّداً وألماً ‏‎

وتتقاطرُ‎ ‎نقاءً‎ ‎وصفاء‎

أنثى تغسلُ جسد الفواجع بأنهار الودّ والشفافية‏‎

تعتنقُ الحُزن بياضاً‎ ‎ناصعاً‎ ‎‏‎

وتُنيرُ المساحات بمملكةٍ من النقاء‏‎

كُتب أمرُها من فوق ِ‎ ‎سماءِها ‏

فاحَ عِطرُها من تحت الثرى ‏‎

وجعٌ في القلب يحتل كل مسامات عقلها‎ ‎‏‎

ذُكرياتٌ مُتخمةٌ‎ ‎وجعاً‎

تراتيلُ قلبها الطاهر يُفتتُ الصخر برقته ‏‎

تتغنى تلكـ الأنثى بوصلِ‎ ‎لــ سماء الإنفراد‎ ‎‏ ‏ولا يزال يحتويها عِشقاً وهياماً ‏‎

بــ صُحبة التأرجح والتردد‎ ‎بكبرياء الوتين ‏‎

أنثى‎ ‎تتغنى على آلآم وأنغام أنين يضربُ أروقته بين أركانِها‎ ‎‏‎

لها جلجلةٌ في العتب كثيراً‏‎ ‎حتى تسلسل الحُزنُ الى الأرواح‎ ‎العطِرة‏‎

ولكنه يظل النكهةُ المميزة والأنقى‏‎

عبر‎ ‎مرافيء الوتين وقوارب‎ ‎الحب



(3)



أنثى وقَعَت في‏‎ ‎الـ تيّه :‏‎

بين لا ... وليتَ‎ .. ‎وهيهاتِ‎ ..‎ولاتَ‎‏‎‏..!‏‎

بين الــ‏‎ ‎تمنّي‎ .. ‎و‎ .. ‎الآمآل‎‏ ..! ‏‎

أنثى أحبّت‎ .. ‎لـ‎ ‎تتعذّب‎‏ ..! ‏‎‏‎

تعشقُ بـ كُل الـ جُنون‏‎‏‎‏ ..!‏

وتسكبُ عِطراً بكل الفنون . . !‏

لــ جمالٍ إستباح في تمرُّد أنوثتها هياماً فيه‏‎

واليوم أصبحت الـ حيرة تضربُ‎ ‎أروقةً شامخة في قلبها

لسانُ حالها يقول :‏‎

أواجه الأوجاع والتعب بــ مُفردي ‏‎

ولكن هو‏‎ ‎الـقدر وهي الحياة‏‎‏ ..! ‏‎

ولكن‎ ..! ‎هي‎ ‎الـ حياة‎‏‎‏ ..!‏‎

هي‏‎ ‎الأقدار‏‎‏ ..! ‏ هي‏‎ ‎الأوجاع‎‏‎‏ ..!‏‎

هي‏‎ ‎الآلآم‎ ‎في ذلكـ العالم ( ‎عالم العُشاق ) ‏

(ذلكـ‎ ‎العالمُ‎ ‎الأليم)‏‎ ‎في كل‏‎ ‎أبعادِهِ‎ ‎ومُعطيَاته‎‏‎ ..!!‎

تلاشت وُريقاتُها .. بـ دمعةٍ عابره‎

وضاعت أحلامها بقسوةٍ حارقة‏‎‏‎ ..! ‎‏‎

تتراقصُ على أنغام‏‎ ‎الألم و فضاءِ الهمِّ والغمّ..! ‏‎

حينما يكون‎ ‎للألم‎ ‎مدٌّ مُخيِف‎‏ ..‏‎

وشموخ جزرُ ضياءٍ من خلف‏‎ ‎المُحيط ‏ لتلكـ الروح‏‎ ‎المُنّهكة‏‎

وهي يُزيدُ ‏إحتِضارها الى الإحتِضار‏‎‏‎

أحلامٌ ذاتُ‏‎ ‎أبراج‎‏ ..!‏‎ ‎وأبراجٌ ذاتُ طموح‎‏‎‏..!‏‎

ولكن‏‎ ‎‏!!‏‎‏ ‏ تلكـ الـ روح‏‎ .. ‎أضناها .. التعب..‏‎

وتلكـ المشاعر أضناها الوجع ‏‎

تخاطِبُ كثيراً القلوب ‏

وتهمسُ أكثر للأرواح ‏

وتشكوا ذلك الصمت المُطْبقْ , , ‏




(4)



ياصمت ..‏ أين خيالُكـ‏‎..‎

يا عاشقي أين قلبُكـ وعقلكـ‎

أين حديث روحكـ الذي‎ ‎كُنت أستمتعُ بها زمانٌ كان من أجلي ‏‎

فقد أجهدني التعب .!‏ ‏‎

وأرهقني الوجع‎ ..!‎‏‎

هل لا زِلت‎ ‎نِبراساً للـ شموخ‎

أماهي مداعبةٍ عاشقةٍ بأحاديث‏‎ ‎الروح‏‎

قل لي بربكـ إن كُنت‏‎ ‎صادقاً‎

أُقسمُ بمن خلقني‏ ‏إنني أترقبُ‎ ‎صمتُكَ عِشقا في كُل وقت‎

فـــ كيف يكون حديثاً أنت روحُها من أجلي ‏‎

شوقكـ‏‎ ‎يا أنا ماهي أخبارُه ..!!؟؟‎

أين اشتياقُك‏ وصلاتُك . . ‏‎

أين ابتسامُتكـ الساحرة . . وأنفاسُك . . ‏‎

أين‎ ‎سؤالكــ وارتواءُكــ . . ‏

أين جنون عِشقكـ الساحقة لمشاعري . . وآهاتُك . . ‏‎

إني‎ ‎أعشقُكــ وأضُمُّكـَ قلباً يحتويني‎

صدقني يستاقط الوجع من عمري على عتبة صوتُكـ‎ ‎الدافيء‎

فكــ يف برؤيتكـ وإحتضان عطر رجولتكـ العابق . . ‏‎

لقد وشم القدر عشقكـ في‎ ‎القلب

ولن يُزول حتى لو كُنت في مقابر الأموات‏‎
‎‏
أيها الصا مت صدقني هي رسائلٌ من‏‎ (‎قلببي) اليكـ‎
‏‎‏
‏ ولو وقعت على قلب فِرعون لما كفر‏‎‏ ‏‎

وتألهَ للعشِق‎ ‎عاشقٌ ثم‎ ‎دعاهُ‎ ‎فأنّتشر‎

هل هو الرحيل الذي دائماً يُفتِِكُـ ُ بقلبي من‎ ‎همسكـ ياروح‏‎ ‎الروح‎‏ ..!‏‎

هل هو الرحيل الذي تلوحُ أفاقهُ في سماءكـ ‏‎‏‎ ..!‎‏‎

لا وربي وألف‎ ‎لا ..‏‎‏!‏

اذا كان كذلكـ فأعلم أنه سيكون انهياراً من حيث لا تشعر‎

رحيّلٌ‏‎‏ ســ يُضنى‏‎ ‎الفؤاد بآلآمٍ ووجع‏‎‏ ..!‏‎
‎‏
‏ إني أعشقُكـ ‏‎‏ عن النظرِ‏‎ ‎ولم ترحل عنِ‏‎ ‎‏ النظر ‏‎‏‎‏ ..!‏‎

سأعشقُكـ وأن كان الرحيل من أجلكـ ‏‎‏ ..!‏‎

واليهِ سوف‎ ‎أمضي راحلاً‎‏ ‏‎‏ ..!‏‎

هل لا يزال الصمت مملكتُك ‏‎‏ ..!‏‎

لم‎ ‎أكن يوماً‎ ‎مُبهمةً معكـ‏‎‏ ..!‏‎

ولم يلفظُكـَ صمتٌي ياحديث الروح‏‎

ولم يرتجي قلبي في‎ ‎حياتي الا أنت .. يامالكـ العقل والقلب أنت ..‏‎

إن كان كذلكـ فأسألُ الله أن‎ ‎يُقضي عليّ‎ ..!‎

لم أتمرّدُ في العشقِ الا عبر مرافيء قلبكـ وشطآن بحاركـ‎ ‎العذّبة‎

بربكـ قــ ل لـ جنودكـ‏‎ ‎الأشاوس :‏ ‏رويداً بــ (قلبي)‏‎

رفقاً‏‎ ‎به بربكـ ‏فقد أُطّرق الرأس وما‎ ‎حوى‏‎

وأُحّرِق القلب وما قوى ‏‎

فقد‎ ‎أنهكتهُ الـ جراح ‏ وأضناهُ الوجع وبات‏‎ ‎الألم بالكبرياء شامخاً‎

فأصبحُ‎ ‎الدمعُ نبراساً لروحٍ مُنّهكة‎




(5)



ياسيدي الأقرب من الروح‏‎

ياعشقي الأوحد‎

قد يكون‎ ‎الدمعُ‎ ‎بصيصَ نورٍ‎ ‎يُرتقب‏‎‏‎

وقد يكون‏‎ ‎ذلكـ الـ نور سَقَطَاتٌ من ألم‎
‏‎‏
‏ وقد تكون‏‎ ‎تلكـ‏‎ ‎الروح المُنّهكة‎
‏‎‏
‏ لا تزال تتمسكُـ بــــ بصيصِ‏‎ ‎ضوءٍ‎ ‎يضربُ‎ ‎أرجاءها‎‏من أجلكـ‎

ولكن صدقني يامالكي هي‎ ‎روحٌ تعشقُك وتحتضر‏‎

صدقني يا‎ ‎ساكني أنني أعشقُكـ‎

عِشقٌ أضناه‏‎ ‎الوجع‎ ‎وأرتمي في غيابك في مملكةِ قلبٍ‏‎ ‎مُنّهكـ‎‏‎

وأشجانٍ مؤججة‏‎ ‎بلسعة آلآم‎ ‎الرحيل ‏‎
‎‏
‏‎ ‎قُل لي متى‎ ‎بربكــ‎‏ ‏ كيف كان لذلكـ‏‎ ‎الوجع‎ ‎حنين‎‏‎

فإني والله عشِقتُهُ‏‎ ‎عِشقاً‎ ‎فأصبح في نبضي‎ ‎وجعٌ‎ ‎أشعرُ فيه بالــ‎ ‎‎حنين‎‏‎

فهل يا تُرى هو‏‎ ‎حنين‎ ‎بصبغة‎ ‎أنين‎ ‎أم هي آهاتٌ‎ ‎في بحر‎ ‎‎الأنين‎ ‎‎والحنين‎

في‎ ‎مُحيط‎ ‎الهيّام الذي أعشَقُهُ من أجلكـ ‏‎‏‎

أيها العاشق المُتمرّد بكبرياءكـ بجنون‎ ‎صمتُكـ بين أركان‏‎ ‎‎الأنين ‏‎

ياما رجوتُ الله كثيراً‎‏ ‏ بأن تكون بـ قُرب ٍ‏‎ ‎أحتضر‏‎

ياسيدي إنها أنهارٌ متفرعةٌ من أنهارِ عاشِقةٍ هي بابُكـ ‏‎

فماذا‎ ‎كان جواب‎ ‎اشتياقكـ‎

الى متى يا شوقي وكل الحبور‎

الى متى يكون صمتُكـ يضربُ‏‎ ‎القلوب‏‎

الى متى ياحُزني وأفراحي وكُل السرور‎

صمتُكـَ فتكـَ بقلبي فتكاً‎ ‎‏‎ ‎واستأسد فيه الألم بعرشه العظيم‎

فأصبحتُ أعانق الآلام بـ مُفردي‏‎ ‎‏‎

واستعذبتُ انهيار الدموع بوحدتي ‏‎

حتى اصبح القلب يستميت انصِهاراً في‎ ‎انصِهار‎

أحرق أشجاني واستأصلها زمانٌ في ذُّلِ العاشقين ساد‏‎

يكتوي قلبي‎ ‎بمياسمَ من نارِ بصمتكـ ‏ وحرّفِكـ‏‎ ‎

وترتجف أضلُعي وتضطرب ‏مساراتٍ للفرحِ‎ ‎كان‎ ‎قد شـاد‎

الى هذا الحد‎ ‎قد بلغ بك ا لأمر أن جعلتني أُسامرَ السهر وأعانق‎ ‎السُهاد‏‎

ياقساوةَ قلبٍ لا يشعرُ بمثل هذا الإنطراح خلف أبواب المِهاد‏‎
‏‎
‎تحسس أركان‏‎ ‎جوارحكـ - أيها الـ صامت‏‎

وانظر نظرةً كُلُها شوقٌ وأشواق من‎ ‎أجلِها فاح‏‎

هل لا زال لديكـ أشجانٌ وأفراح‏‎ ‎لتلكـ الأنثى‎

أم لا زلت‏‎ ‎تتذكر أياماً غادرتِ فيها‏‎ ‎الليالي المِلاح‏‎

إنهض بربكـ بقلبكـ وكنّ شامخاً‎ ‎قريباً لي‎

وأنظر الى من تستغيثُ‎ ‎بـ عطفكـ والحنان‎

لستُ أدري أهي نظرةُ‏‎ ‎لا تشعُرُ بها‏‎

‏أم هو قلبٌ قد‎ ‎ران عليه غشاءُ الرحيل بصمتٍ أنيقٍ وفاح

يامُتشبِثاً بتلابيب قلبي ‏

ليت الأمر بيدي ياساكن العقل والروح‎

لجعلتُكـ ترتمي تحت عتبة‎ ‎موطني‎

وأن لا تُغادر محراب حُبي لكـ‎

الا بسيوف مشاعري‎ ‎المُلتهبة‎



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ولكن‎




‎" ‎للهِ الأمرُ من قبلُ ومن‎ ‎بعد





‎ "

 


التعديل الأخير تم بواسطة علي الدليم ; 02-19-2007 الساعة 11:45 PM. سبب آخر: جنونٌ كيبووووردي :)

علي الدليم غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:18 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.