، / !
أحياناً .. / أسألُ شبابيك الأمسْ عنَّ قدرْ اللقاءْ ..!
بينما يلوك بي البقاءْ في حضرةِ جلوسكَ بِ جابني
تجفٌ أضلعٌي مِنْ ماءكْ وألتقطُ أنفاسْ موجة عبثكَ
أتدرقْ بك حتى تأتيني حُلماً ،،
أقتفي شعاعْ الضوءْ ، وتنهيدة السماءْ تُبكيني ,,،
أيزول هذا الموعد دونْ تدوينكَ بعضْ مِنْ شغبك
فأني حاضرةٌ ، ومنظمةُ أنا بِشهقة مختبأةً
تتجولُ بِ خُنصرك ألا تراها ..؟
أحياناً .. / لو كانَ الأمر بيدي ، أوبخ النوافذ وأملؤها ستائرْ العُتمة كي لا تراني ..؟
تتفتقُ روحي بهذا الكُونْ ،
أحياناً فَيْ لُجَةِ الأناتِ يلمسُك رباطْ اللقاءْ بك!
حيث عقود الياسمينْ تحتضنٌ سيلَ إندفاعي ،
