في دولة أوروبية ,
كان من إحدى عقوبات الدولة تنص على : إذا تخطى أحدهم إشارة وقطعها , تقطع رقبته ...!
وفعلاً , تجرأ على الفعل شخص وقطعت رقبته , ومن حينها وتلك الدولة بلا إشارات وبلا " غلبة " . شوف لفين العقوبة ومردودها .
الواسطة هنا لعبت في حسبة البلد ,
الضعيف لو مد إيدو على " حذاء " انقلبت الدنيا على راسو وأخذ عقابوا " ثالث مثلث " ,
وأصحاب الواسطات , يدخلوا الحمام - وانتا بكرامه _ويطلعوا منو , كلو محصل بعضو .
قبل فترة انتشر مقطع بلوتوث لشاذ معروف على مستوى المنطقة , يمارس تصرفات إباحية في زي حكومي
قصداً منه في الإساءة للجهاز الحكومي .
تم القبض عليه , اكتشفوا أنه ذات الشخص الذي قُبض عليه مرات عدة في قضايا آداب .ولأكيد انو راح يطلع والموضوع يتكرر بلا رادع .
المسألة سار الشباب فاهمينها , سوي البلوى الي تبغاها , وامنلك ظهر .
ياعويمر ,
مثل ها الموقف تقريباً حدث لصديقة تعز عليّ في عز الظهيرة في مكة وأبشرك في شارع عام , وانتهى بلا شوشرة .
الإجراءات ما أظن فيه اجراء الا لما تخرج من البيت الوحدة تستوع نفسها عند الي خلقها
خصوصا والأمن معروف مايجي الا متأخر . هه .