الشعر الشعبي :
كريماً ومغداقاً , كان ولم يزل صدركَ رحباً لكل قفزاتي المتأزمة إليك , شكراً تشبه قلبك الذي أحب .
وادرين ياجميلة :
الأولى في المكان و الجمال في المكان , كنتُ سعيدة بك .
عطر وجنة :
أيا أخت روحي والمكان , كان نظري يجوب ليقرأ الأحمر ويستقرء القُرب و يعلو , كنتُ أبتسم بصدقٍ و أعلم أني لن أختبئ عنكِ
قراءتكِ : نصر !
حمد الرحيمي :
وجودكَ الليلة كان مبهجاً , وقراءتكَ الثاقبة للأحداث أربكتني , أنا كثيرة بك .
وديع الأحمدي :
كنت أتطلع لوجودك و, تكهنكَ المربِك الذي لمسته قبل ذلك , قراءتكَ التي تستخرج الخافي وتبيّنه جليّا
كل هذا كان مطلباً حقيقياً لدهشة الليلة
كيف حالي ؟ الآن أجيب : الآن بخير بكم بعد فضل الله : ).
مرعي ونيس :
التقاطاتكَ مدهشة , و حضوركَ مدهش , فتحُ هذه الليلة أنت
ذاكَ لأنكَ الشاعر مرعي ونيس الشاهق في نصّه / الشاهق في قراءته .
محمد بن شتير :
نفَسكَ الطويل و استناداتك الرحبة جعلتني أؤمن أنّ القراءة منك : هدية جميلة .
رزان العتيبي :
كنتُ على شفا الاعتراف لكِ , أحببتُ إصرارك على الغيد وكنتِ تناصريني في ذلك : ) , دعواتي لكِ يارزان ولنا
إلهي ييسر العسير , سامحتيني ؟: )
حياة :
خفت وجودك و أحببته , أربكتني ضحكتكِ و وديع : )
تصرين على أن تزرعين البهجة في قلبي مع كل خطواتك البيضاء ياحياة.
عمر المسفر :
أما سماء! , سماء : )
ابتهجتُ بحضورك جداً ياعمر , يضيف و يبهِج كل مرة.
بندر الصقر :
في رد واحد اختزلت الكثير , قرأتكَ وشهقت ! لا أسند لي صفة
لكنكَ قرأت من عالي
شكراً يابندر , شكراً لروحك الطيبة .
حاتم منصور : سؤالكَ الوحيد إضافة عظيمة لو كنت تعلم .
عبدالله العويمر : أنتم الماء .