مَنْ يصنع المعجزه..ذاتها مع كل خيبه؟
من يجعلها قابله للتدوير..فنتراشق بالضحكات المحمومه بالخجل...؟
هل نتحول في لحظة مواساه لمحارم ورقيه..بإستعمال واحد..ولأسباب مُهينه!
هل كان ميلان كونديرا..مؤمن بأن كل ما يمكن أن يشدنا للأرض ويشعرنا بالمسؤولية ويأسرنا بالمبادئ والقيم والأفكار والمثالية..هو الثقل
وأن خفة الكائن ..لاتحتمل فعلاً؟!
,
كل ماسبق "اسئله"..سكبتها في لوحه ضوئيه..
لأنثى تشبهني تماماً
تُريد أن تُجرِّب الخفه..لتأخذ لها من السماء نجمه..وتعلقها على سقف غرفتها الورديه..
لتشعر في كل صباح انها مازالت..
على قيد الحياه
ورشة العَمل:
صوره=3
فلتر=2
خامه=1
فرش=0
شكراً لكل عين مرت من هُنا