اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
عزيزتي : فاطمة العرجان
إذ تطيب لنا القراءة حينا يكون لـ روحكِ حضورٌ في النص
حيث أن الـ ( أخيراً ) زفرة عاقلة عن الحب
والامتثال إليه دونما تعقل
موغلة أنتِ بالتفاصيل التي تقودنا إلى أن نسمك بقلوبنا بـ قبضةٍ كاملة
لـ نتأكد من نبضه كما يجب
شُكراً تحبو نحوكِ فقط
|
عندما نشهق حباً فإننا نحبس الأنفاس خوفاً من هروبه ذات زفير ..
نصل إلى الاختناق به / بنا .. يشير النبض إلى التخلص منه
بزفرة لمواصلة الحياة ..
ونقول : أخيراً ..
ونمضي ..!
,
أنتِ بي كـ أنا ..
فالشكر نحوكِ 