لاأتمنى أن يكون أي منا في موضع إستجواب على الطريقة الفيدراليه
ولكنك في بداية حديثك تفصل المسألة الشرعية عن أشياء كثيرة في حياتنا وإن كنت لاترى أن تكون وفق منظور شرعي
وهل تضاربت الفتاوى في المملكة العربية السعودية في عهد الملك فهد رحمه الله ؟
الآن إنظر إلى المفتين وتضارب فتاويهم . . .
وبالنسبة للحركات الجهادية لم يكن أحد يجرؤا أن يصفها بالمتطرفة إبان حقبة الإتحاد السوفيتي فكل العالم كان قلباً وقالباً معها ولكن لأن أهدافهم هم التي تختلف فقد جنحوا للسلم فيما يرونه مناسباً وتزييف على المسلمين ولاأنسى في هذا المقام أستاذي بأن أذكر أن الحي لايؤمن على الفتنه فكم من علماء فُـتنوا بمال والمال فتنه فهل نأخذ منهم علماً ؟
وعندما يعطي الإسلام حلولاً وفق المصلحة العامة فهذا لايمكن بأي حال بأن يتنافى مع الدين لأنه أي الدين يصحبه في كل الأزمنه والعصور . . .
تقبل ماسبق أستاذي عبدالعزيز