ذلول الشوق

[أحمد العارضي]

	[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]طاح الحطب والراس ماخليت به لو حطبه=أثر الهزيمه في بعض لحيان مثل آلانتصار طاحت مشاريهي على رمضى السنين المجدبه=وجيتك بعد كانت مشاريهي على الرجعه كبار أشعب ذلول الشوق كني ناسي أسمي وإلقبه=ماسك رسنها ماتميّل لايمين ولايسار شاعر عيونك حطها في لحيته ثم شنبه=عمر الهوى مايعترف لابالكبار ولاالصغار جيتك كذا مدري كذا من دون لااشعر وأنتبه=حافي قدم وأركض على رمضاك في وضح النهار جيتك وعلمي بالعتب راس القلم يوم إشطبه=مات العتب في روس الاقلام ونحرته لك جهار من ضيقتي ضاق القلم والطرس فوق المتكبه=حتى السما ضاقت وضاقن الفيافي والديار وجنك بنات الفكر حسب الموقف وحسب إطلبه=روضتهن في ساحة التفكير ترويض المهار تسابقن يمك بنات الفكر واللي يجلبه=من تجربة شعر وغرام وتجربة برد ٍ ونار أصيل فكري لقح بطون القصيد المنجبه=قام يهدر يوم القصيده جات يدفعها الجسار بنات بطن ٍ من ظهر حر القصيد ومنسبه=وأكيد ماجات الحرار إلا من ظهور الحرار ياصاحبي والشعر فوق الطرس وش كان سببه=إلا أنت ياللي سقتهن لجلك كما سوق البكار تساهل اللي ينجبه فكري ويفداك تعبه=يا أغلى من أغلى شي حتى لو تصل سوق العمار غلاك في جملة حياة العمر لو جيت أعربه=تبرك ركاب النحو من كبر المهمه والوقار وإن شفت في عيني بريق الدمع لاتستغربه=ترى الغلا بكّى خفيفين وثقيلين العيار جيتك كذا مدري كذا من دون لااشعر وانتبه=أشعب ذلول الشوق يمك لايمين ولايسار[/poem]