مُحمّد يسلم
هُنا منذّ 2007 اكتُوبر شَارَك مُشاركة واحِدة ..ثُّم تَدَثر ب الْسُحب
وَ قَبْل قَلْيلٍ مِنْ الْشَمس كَتبَ بِمُنتهى الْعُشبِّ وَ [ الْهُدوء ] فِي آناء الليّل
وَهُوَ يشّق طَرِيق العُتمة ويَزرع نُطَف الْسَماء على إثْرِه :
اقتباس:
أنا شاب لم يُهتكْ غشاء بكارةِ نقائي بعَدْ ولن يُهتَكْ، لا أؤمنُ إلا بما تقعُ معتقداته في فكري بــ دلائلها وبراهينها ولا أتبُّعُ إلا ما يوحى لــ ذاتي من خلالي فقطْ لا من خلال أي شخص آخَرْ لا أستوعبُ الحمقى أبداً ولا يهمُّني كثيراً إستيعابُهُم لي فأنا لا أنتظر قرائتي من أحدٍ بقدر وفائي لكتابة نفسي وسأظل أنحتُ قدري ليستقرّ في مستودعٍ وزمنٍ آخرينْ. ..!
|
واجِبي كَ مُحبةٍ لِلْمطر أن أرفع أكفي لله شُكراً../ ثُّم أُرَحبِ بِحَرفك الأولّ ..لِقمْعِ الْحَصاد ..وانْثيالِ الْسَنابِل
وسَأمدّ يَدي لِـ آل أبْعَادِ أيضاً أن : افْعلوا ذَلك مَعيّ ..ثَمّة ما يَشي بِالْغيِّم ويَخُبر به ,
